برنار توما

هو عقل بن راجي توما ، والدته برناديت ضاهر ، من مواليد القاع في 24 كانون الأوّل 1974 ، تاريخ عماده 18 تمّوز 1976 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في الثاني من آب 1990 ، لبس ثوب الابتداء في 14 آب 1992 ودُعي برنار . أبرز نذوره الموقّتة في 15 آب 1993 ، والمؤبّدة في 29 آب 1996 ، سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 26 شباط 2000 ، عن يد المطران يوسف الكلّاس ، متروبوليت بيروت ، في دير القدّيس أنطونيوس القرقفي – كفرشيما ، وكاهنًا ، في الأوّل من تمّوز 2000 ، بوضع يد السيّد جورج الرياشي ، مطران طرابلس ، في كنيسة سيّدة المعونات في غابة بولونيا .

تلقّى دروسه الابتدائيّة والتكميليّة في معهد الرسل – جونية ، والثانوية في مدرسة القدّيس جاورجيوس – الخنشارة .

أكمل دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في معهد القدّيس بولس – حريصا ، ونال الإجازة في اللاهوت ؛ ودرس القانون الكنسي ، ونال الإجازة فيه ، وذلك في جامعة القدّيس بولس – الحكمة في بيروت .

بعد رسامته ساعد كاهن رعيّة الخنشارة بتأمين القدّاسات في كنيسة القدّيس جاورجيوس (2000-2001) ، وتسلّم مهام قيّم دير مار يوحنّا (2000-2009) ، وخدم رعيّتي سيّدة المعونات في غابة بولونيا والقدّيس أنطونيوس في المتين (2001-2007) ، وُعيّن مسؤولًا للإخوة الرّهبان الدارسين في الإكليريكيّة الكبرى بزوق مكايل (2003-2004) ، ثمّ تسلّم رعيّة القدّيس جاورجيوس في بكفيّا (2005-2010) ، ورعيّة النبي الياس في الخنشارة (2010-2013) ، انتُخب مدبّرًا رابعًا (2007-2013) ، وقيّمًا عامًّا منذ العاشر من نيسان 2002 وحتّى العاشر من آب 2016 ، وخدم رعيّة القدّيس جاورجيوس في بكفيّا ، للمرّة الثانية ، منذ العاشر من أيلول 2013 وحتّى 14 أيلول 2016 .

انتُدب للعمل في المحكمة البطريركيّة الاستئنافية منذ تشرين الأوّل 2011 ، (مسجّل – قاضٍ – رئيس ملف) ، وكذلك في المحكمة الابتدائيّة الموحّدة ، منذ تشرين الأوّل 2012 ، كمحامٍ عن العدل .

وفي خريف 2016 ،إنتقل الى دير القدّيس باسيليوس – الأشرفيّة لغاية سنة 2019.

وهو يشغل منذ 2017: محامٍ عن العدل في المحكمة الإستئنافية لعدة كنائس: كنيسة السريان الكاثوليك – كنيسة الأرمن الكاثوليك – الكنيسة الكلدانية – الكنيسة اللاتينية.

وعين خادم رعية المخلص – السوديكو (2017-2019)، ورئيس دير مار أنطونيوس القرقفي (2019-2021).

وفي المجمع العام الإنتخابي الإستثنائي المنعقد في دير مار يوحنا الصابغ – الخنشارة، انتُخب رئيسًا عامًّا للرهبانيَّة في 20 آب 2020.

في العام 2023، وبالإضافة الى مهامه كرئيس عام للرهبانية الباسيلية الشويرية يخدم رعية الشوير – ضهور الشوير.

ديمتريوس فيّاض

هو تركي بن أديب فيّاض ، والدته مريم ، من مواليد ربلة في 15 تمّوز 1965 ، تاريخ عماده في 15 آب 1965 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في إكليريكيّة سيّدة العناية بدمشق ، في 10 أيلول 1983 ، لبس ثوب الابتداء في 15 آب 1985 ودُعي ديمتريوس . أبرز نذوره الموقّتة في 15 آب 1986 ، والمؤبّدة في 8 أيلول 1989 ، في كنيسة بلدته .

تلقّى دروسه الأوّليّة والثانوية في بلدته ، والسنة الأخيرة في دمشق ، وأكمل دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس بالكسليك . تابع دراسة الحق القانوني في جامعة الحكمة ببيروت ، وحصل على الإجازة بتاريخ 26 حزيران 2016 .

سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 23 آذار 1991 ، عن يد المطران حبيب باشا ، متربوليت بيروت ، في كنيسة دير الصابغ ، وكاهنًا ، في 13 أيلول 1991 ، بوضع يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص ، في كنيسة مار الياس – ربلة .

عمل في الإكليريكيّة الصغرى ، شمّاسًا ثمّ كاهنًا مساعدًا (1991-1992) ، ثمّ مساعدًا لرئيس دير الصابغ في رعايا بتغرين وبولونيا وعين الصفصاف ، ومساعد معلّم المبتدئين (1992-1993) ، إلى أن تعيّن خادمًا لرعيّة الراسيّة في زحلة (1993-1994) ، وفي مطلع العام 1995 عُيّن خادمًا لرعيّة إربد في الأردن ، فقضى فيها ستة أشهر ، ثمّ عاد لخدمة رعيّة الراسيّة (1995-1997) ، ليعود من جديد إلى رعيّة إربد (1997 - 2007) ، حيث أصبح نائبًا أسقفيًّا ، ومحاميًا عن الوثاق في المحكمة الكنسيّة بعمّان ، مدّة أربع سنوات . دُعي ، مجدّدًا ، إلى لبنان ، حيث قضت التعيينات الرهبانيّة أن يكون معلّمًا للمبتدئين (2007-2010) ، وخادمًا لرعيّة سيّدة النّياح في الجوار (2007-2008) ، وقيّمًا لدير مار يوحنّا (2009-2010) ، ومن ثمّ رئيسًا لدير القدّيس أنطونيوس القرقفي في كفرشيما (2010-2013) . بعدها من أيلول 2013 لغاية 2019، خدم رعايا بتغرين وكفرعقاب وزبّوغا . وفي 2019 انتخب مدبر أول نائب عام في الرهبانية. شغل منصب معلم المبتدئين (2019-2022). وهو حاليا يقيم في الدير الطوق حيث أصبح منذ 2022 خادم رعية مار الياس الراسية – زحلة.

سابا سعد

هو مروان بن مخاييل حجّار سعد ، والدته ماري حنّا عوض ، من مواليد القاع في 20 آذار 1972 ، تاريخ عماده 20 أيلول 1972 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 11 آب 1985 ، لبس ثوب الابتداء في الثاني من أيلول 1989 ، ودُعي سابا . أبرز نذوره الموقّتة في التاسع من أيلول 1990 ، والمؤبّدة في 28 آب 1994 .

نال الرّسامة الإنجيليّة ، في الثامن من أيلول 1999 ، عن يد السيّد جورج الرياشي ، مطران طرابلس ، في كنيسة سيّدة المعونات – بولونيا ، ونال الرسامة الكهنوتيّة ، في 20 أ يّار 2000 ، بوضع يد السيّد أندره حدّاد ، مطران زحلة ، وذلك في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .

تلقّى دروسه الابتدائيّة والتكميليّة في مدرسة الراهبات الشويريّات في بلدته القاع ، ثمّ في ثانوية القدّيس يوحنّا ، وثانوية القدّيس جاورجيوس في الخنشارة ، والفلسفة واللاهوت في معهد القدّيس بولس في حريصا ، ويحمل العديد من الشهادات :

1- البكالوريا اللبنانيّة ، القسم الثاني ، قسم الفلسفة (1993) .

2- إجازة تعليمية في الفلسفة ، من معهد القدّيس بولس – حريصا (1998) .

3- إجازة تعليمية في اللاهوت ، من معهد القدّيس بولس – حريصا (2001) .

4- كفاءة في إدارة المدارس ، من جامعة القدّيس يوسف – بيروت (2001) .

5- إجازة تعليمية في علم النفس ، من الجامعة اللبنانيّة (2004) .

6- شهادة Delf ، من السفارة الفرنسيّة (2005) .

7- Perfectionnement Linguistique à L’institut Catholique – Paris (2006) .

8- ماستر في علم النفس العيادي ، من جامعة الروح القدس – الكسليك (2008) .

أمّا المسؤوليّات التي قام بها ، فهي :

(1999-2002) مدير الفرع الثانوي في الكلّية الشرقيّة بزحلة ، وأستاذ الفلسفة والتعليم المسيحي في ثانوية زحلة الرسميّة للبنات ، وفي المرحلة الثانويّة في الكلّية الشرقيّة .

وخدم بعض الرعايا في أبرشيّة زحلة ، وهي :

(2000-2001) مساعد كاهن رعيّة الراسية .

(2001-2004) كاهن رعيّة مار ميخائيل – حارة التحتا .

(2004-2005) كاهن رعيّة الراسية ، ومدرّس مادّة «المسكونيّات» في معهد دار الصداقة للّاهوت .

(2005-2007) مساعد رئيس الإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل ، ويهتم بتأمين القدّاسات والخدمة الروحيّة ، للراهبات الشويريّات ، في دير سيّدة البشارة ، ويتابع التخصّص في «علم النفس» في جامعة الروح القدس بالكسليك .

(2007-2010) كاهن رعيّة سيّدة النّياح في قاع الريم .

ورئيس الكلّية الشرقيّة منذ العام 2007 لغاية 2019، وكاهن رعيّة قاع الريم منذ 13 أيلول 2013 لغاية 2022. وفي 2019 انتخب مدبر ثانٍ في الرهبانية ورئيس لدير الطوق. وأصبح منذ 2022 رئيسًا لدير مار أنطونيوس القرقفي – كفرشيما.

له العديد من الكلمات والمقالات في مجلّة «الشرقيّة» .

نقولا الرياشي

هو نقولا بن ريمون يوسف متري الرياشي ، والدته نجاة الريّس ، من مواليد الخنشارة في 27 نيسان 1979 ، تاريخ عماده 22 تمّوز 1979 ، دخل الرهبانيّة في 23 آب 1999 ، ولبس ثوب الابتداء في 28 منه . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 2000 ، والمؤبّدة في السادس من كانون الأوّل 2005 ، سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في الثامن من نيسان 2006 ، عن يد المطران يوسف الكلّاس ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة القدّيس نيقولاوس بدير مار يوحنّا ، وكاهنًا ، في الثامن من تمّوز من السنة ذاتها ، بوضع يد المطران إيسيدور بطيخة ، متروبوليت حمص ، في كنيسة مار الياس – الخنشارة .
تلقّى دروسه في ثانوية القدّيس جاورجيوس بالخنشارة ، وثانوية بكفيّا الرسميّة ، ودرس الفلسفة واللاهوت في معهد القدّيس بولس حريصا (2000-2002) ، وفي جامعة الروح القدس بالكسليك (2003 - 2005) ، ويحمل بعض الشهادات في عدّة اختصاصات ، منها :
شهادة البكالوريا اللبنانيّة – فرع الفلسفة ، لدورة 1996 .
شهادة الامتياز الفنّي – اختصاص التجميل الداخلي ، من معهد التعليم المهني والفنّي (1999) .
شهادة اختصاص بالديكور العام ، من المركز الدولي للعلوم التقنيّة CIT (1999) .
شهادة اختصاص بالرسم على الكومبيوتر ، من المركز الدولي للعوم التقنيّة CIT (1999) .
إجازة في اللاهوت ، من جامعة الروح القدس بالكسليك (2005) .
دبلوم جامعي في المرافقة الروحيّة ، من جامعة القدّيس يوسف – بيروت ، كلّية العلوم الدينية ، المعهد العالي للعلوم الدينية (2008) .
عُيّن مساعد خادم رعيّة مار الياس في الخنشارة (2006-2007) ، ومساعد رئيس الإكليريكيّة الكبرى ، وقيّم دير سيّدة المدائح ، مع تأمين القدّاسات والخدمة الروحيّة للراهبات الشويريّات في دير سيّدة البشارة بزوق مكايل (2007-2010) ، تسلّم رعيتي سيّدة المعونات في بولونيا ، ومار أنطونيوس في المتين اعتبارًا من الخامس من أيلول 2010 ولغاية 2012 ، انتدبته الرهبانيّة ، في السادس من تشرين الأوّل 2007 ، لدى اللجنة الكاثوليكيّة للتعليم المسيحي في لبنان ، وفي مجال التعليم أعطى مادة التعليم الديني في بعض المدارس : كمدرسة سيّدة السلام في الدورة ، وثانوية القدّيس جاورجيوس في الخنشارة ، وثانوية بكفيّا الرسميّة ، كما اختير مرشدًا للمبتدئين في الرهبانيّة ، وللعديد من الجمعيات والأخويات بالإضافة إلى عدد من النشاطات والمخيّمات مع الشبيبة والمسنّين والفقراء .
ذهب إلى روما خلال شهر تمّوز 2012 ، بسماح من مجلس المدبّرين ، لمتابعة اختصاصه في اللاهوت الرعائي ، وأقام في المعهد الماروني ، وقد حصل على شهادة الليسانس في اللاهوت الرعوي والتواصل الاجتماعي ، من جامعة القدّيس يوحنّا في اللاتران خلال العام 2014 ، وتابع تحصيله لنيل شهادة الدكتوراه ، وقد حصل عليها في 26 تشرين الثاني 2016 .
عاد من روما في أواخر تشرين الثاني 2016 ، وعُيّن خادمًا لرعيّة القدّيس جاورجيوس في بكفيّا لغاية 2019 . ثم في:

2019: انتخب مدبر ثالث في الرهبانية ورئيس دير مار باسيليوس – الأشرفية
2019-2020: خدم رعية المخلص – السوديكو
2021: أصبح مرشد عام لعائلة قلب يسوع
2021-2022: أستاذ محاضر في الجامعة Pontificia Universita Urbaniana روما
2022: أصبح خادم كنيسة مركز القيامة – الروضة

مطانُس نصرالله
هو مطانُس بن إبراهيم نصرالله ، والدته سيدي نصّور ، من مواليد القاع العام 1957 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 8 تشرين الأوّل 1970 ، لبس ثوب الابتداء في 15 تشرين الثاني 1975 . أبرز نذوره الموقّتة ، في دير زحلة ، بتاريخ 10 تشرين الأوّل 1976 ، والمؤبّدة في 29 آب 1980 .
سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 24 نيسان 1983عن يد المطران حبيب باشا ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة دير الصابغ ، وكاهنًا ، في 6 تشرين الثاني 1983 ، بوضع يد السيّد المذكور ، في كنيسة المخلّص ببيروت .
تلقّى دروسه الابتدائيّة في مدرسة القرية ، والتكميليّة والثانوية في ثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، أكمل دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس – الكسليك ، ونال الإجازة في اللاهوت سنة 1986 ، كما حصل على شهادة في اللغة الفرنسيّة ، بعد أن تابع دراسة جامعيّة من الجامعة الكاثوليكيّة في باريس ، صيف 1991 .
عمل مساعدًا في الابتداء (1983 - 1984) ، ومساعدًا في الإكليريكيّة الصغرى ورعيّة الجوار (1984-1986) ، عُيّن مساعدًا في رعيّة الراسية بزحلة (1986-1988) ، ومساعدًا في رعيّة البربارة ثمّ خادمًا لها (1986-1996) ، وكان نائب رئيس دير مار الياس الطُّوَق في زحلة (1993-1996) ، انتُخب مدبّرًا رابعًا (1995-1996) ، ثمّ ثالثًا (1996-1998) ، وثانيًا (1998-2001) ، تسلّم رئاسة دير مار أنطونيوس ورعيّة مار تقلا في كفرشيما (1996-1999) ، وأصبح رئيس الإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل ، للمرّة الأولى (1999-2001) ، خدم رعيّتي مار الياس المعلّقة والبربارة (2001-2007) ، ورعيّة كفرذبيان وحراجل ودير سيّدة النّياح ، للراهبات الشويريّات ، في بقعتوتة (2007-2010) ، عُيّن رئيسًا للإكليريكيّة الكبرى ، للمرّة الثانية ، ومعلّمًا للابتداء (2010-2013) ، وشغل مهام رئيس دير كفرشيما ، للمرّة الثانية  (2013-2016) ، وشغل مهام رئيس دير مار الياس الطُّوَق وخادم رعيّة الراسية في زحلة (2016-2019). في (2019) انتخب مدبر رابع في الرهبانية
ورئيس الإكليريكية الكبرى للمرة الثالثة(2019-2022)، وأصبح في 2022 رئيس دير مار الياس الطوق وخادم رعية مار ميخائيل – زحلة.

نقولا الحكيم

هو فهمت بن جرجس الحكيم ونبيهة أيّوب ، من مواليد مغدوشة 27 حزيران 1956  ، تاريخ عماده 22 تشرين الثاني 1956 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 1 تشرين الأوّل 1970 ، لبس ثوب الابتداء في 30 آب 1975 ودُعي نقولا . أبرز نذوره الموقّتة في 3 تشرين الأوّل 1976 ، والمؤبّدة في 29 آب 1980 .

تلقّى دروسه الابتدائيّة في مدرسة مغدوشة الرسميّة ، والتكميليّة والثانوية في ثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة وثانوية بكفيّا الرسميّة ، والفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس – الكسليك .

سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 24 نيسان 1983 ، عن يد المطران حبيب باشا ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة دير الصابغ ، وكاهنًا ، في 6 تشرين الثاني 1983 ، عن يد السيّد المذكور ، في كنيسة المخلّص – بيروت .

المسؤوليّات والمناصب التي شغلها :

1977 - 1978 : مساعد في الإكليريكيّة الصغرى وهو ما يزال راهبًا دارسًا .

1981 - 1982 : مساعد معلّم الابتداء .

1982 - 1984 : مساعد في الإكليريكيّة الصغرى ، للمّرة الثانية .

1984 - 1988 : خادم رعيّة قاع الريم .

1988 - 1989 : خادم رعيّة كفرشيما .

1989 - 1993 : وكيل دير القدّيس أنطونيوس في كفرشيما وخادم الرعيّة .

1993 - 1996 : رئيس دير القدّيس أنطونيوس في كفرشيما وخادم الرعيّة .

1995 - 1996 : مدبّر ثالث في الرهبانيّة .

رُقّي إلى رتبة «أرشمندريت» ، سنة 1995 ، عن يد المطران حبيب باشا ، في دير القدّيس أنطونيوس – كفرشيما .

1996 - 2001 : انتُخب رئيسًا عامًّا على الرهبانيّة .

2001 - 2003 : مرشد راهبات دير سيّدة النّياح – بقعتوتة .

2003 - 2004 : في دير كفرشيما .

2004 - 2013 : رئيس المقر البطريركي في عين تراز .

2013-2019: انتُخب مدبّرًا ثانيًا في الرهبانيّة .

ومنذ شهر آب 2013 عُيّن نائبًا أسقفيًّا عامًّا في أبرشيّة الفرزل وزحلة والبقاع .

بولس نزها

هو أديب بن خيرالله أديب الياس نزها ، والدته عجيبة الياس حدّاد ، سرياني ، من مواليد حماه في 2 آب 1962 ، تاريخ عماده في 14 تمّوز 1963 ، دخل الرهبانيّة في 3 آب 1980 ، ولبس ثوب الابتداء في 8 أيلول 1980 ودُعي بولس . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 1981 ، والمؤبّدة في الأوّل من كانون الأوّل 1985 .
سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 18 نيسان 1986 ، بوضع يد المطران حبيب باشا ، متروبوليت بيروت ، في دير سيّدة البشارة بزوق مكايل ، وكاهنًا ، في الأوّل من تشرين الثاني 1986 ، بوضع يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص وحماه ويبرود ، في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .
تلقّى علومه الابتدائيّة والإعدادية والثانوية في مدارس مسقط رأسه ، ودرس الفلسفة واللّاهوت (1981-1986) ، في كلّية اللّاهوت الحبريّة في جامعة الروح القدس بالكسليك .
في العام 1987 عُيّن خادمًا لرعيّة الخنشارة والجوار بالوكالة ، وفي سنة 1990 كاهنًا أصيلًا لها .
أرسلته الرهبانيّة ، في العام 1991 ، إلى سدني في أستراليا ، بناء على طلب مطرانها جورج الرياشي ، للعمل في إرساليّة الرهبانيّة هناك ، وقد تصادف ذهابه مع مرور مائة سنة على تأسيس الرسالة في تلك البلاد . وحال وصوله تسلّم مهمّة مدبّر لكاتدرائيّة الملاك ميخائيل ، ومنها انطلق لتأمين الخدمة الروحيّة وإلقاء المواعظ وتأسيس أخوية «أمّ المعونة الدائمة» للسيّدات ، وتعليم الترانيم الدينية للصغار ، والكبار ، وزيارة أبناء الطائفة في مختلف أنحاء الولاية ، وإصدار نشرة «أجراس كنيستي» الأسبوعية ، وإعطاء الأحاديث الدينية ، من خلال البرنامج العربي ، في إذاعة SBS راديو ، كما ساعد المطران في البحث عن عناوين وهواتف العائلات في سدني ، وبإعداد دليل خاص لها ، ورافقه في الزيارات الرعوية في الولايات الأخرى .
ثمّ عيّنه راعي الأبرشيّة راعيًا لكنيسة النبي الياس في «غيلفورد» ، في غرب سيدني ، التي سعى لشرائها وتأسيس رعيّة جديدة فيها . وخلال تواجده هناك كانت له نشاطات ثقافية وفكرية مع العديد من الجمعيات والهيئات ، لا سيّما «رابطة إحياء التراث العربي في أستراليا» ، التي كانت تمنح جائزة «جبران خليل جبران» السنوية للعديد من الشخصيّات البارزة في الشرق والغرب على عطاءاتهم المميّزة ، كما دبّج بعض المقالات والكلمات للجرائد العربيّة في ولاية «نيوساوث ويلز» . بقي الأب بولس في أستراليا حتّى أيلول 1993 ، تاريخ عودته إلى لبنان وتعيينه ، في السنة ذاتها ، نائبًا أسقفيًّا في اللواء الشمالي في الأردن وكاهنًا لرعيّة إربد ، ورُقّي إلى رتبة «أرشمندريت» ، وقد قام بأعمال الرسالة ، بمساعدة الراهبات الشويريّات ، وألقى العديد من المواعظ في مدن وقرى الشمال .
وفي شباط 1995 عاد إلى لبنان ، وأصبح قيّمًا في الإكليريكيّة الصغرى في الخنشارة وكاهنًا لرعيّة بتغرين بالوكالة ، لغاية شهر تمّوز . انتُخب مدبّرًا ثانيًا (1995-1998) ومن ثمّ مدبّرًا أوّلًا (1998-2001) ، ورئيسًا للإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل (1995-1996) ، وقيّمًا عامًّا (1996-2000) . خدم رعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة (1998-2001) ، وأصبح رئيسًا لدير مار يوحنّا (1999-2000) ، وفي 14 تمّوز 2001 انتُخب رئيسًا عامًّا ، وقد ثبّت هذا الانتخاب قداسة البابا يوحنّا بولس الثاني ، لأن المترجَم انتُخب بعمر يقلّ عن أربعين سنة ، وهو الحد الأدنى المسموح به لانتخاب الرئيس العام ، حسب الفرائض . وبقي في منصبه حتّى 13 تمّوز 2007 ، حيث انتُخب مدبّرًا أوّلًا (2007-2013) ، وتعيّن رئيسًا لدير مار الياس الطُّوَق في زحلة (2007-2010) ، ثمّ رئيسًا لدير مار يوحنّا ، للمرّة الثانية (2010-2013) ، وشغل ، في 12 نيسان 2012 ، مهمّة أمين السرّ العام لغاية 2019 . وفي العام 2022 عين خادم لرعية السيدة – بولونيا.
إلى جانب كل مهامه ومسؤوليّاته ، اهتمّ ، كثيرًا ، بالعمران والترميم ، وعُرف بميله إلى الاهتمام بتزيين الكنائس والأديار بالإيقونات واللوحات والتّحف الثمينة ، وقد منحه الرئيس اللبناني العماد إميل لحّود ، شخصيًّا ، وسام الأرز الوطني ، من رتبة ضابط ، في الأوّل من تشرين الثاني 2007 ، وذلك في القصر الجمهوري في بعبدا .
عضوية لجان :
نائب رئيس اللجنة الأسقفيّة لوسائل الإعلام 2003-2005 .
نائب رئيس اللجنة الأسقفيّة للشؤون الليتُرجيّة 2001-2004 .
ممثّل الرؤساء العاميّن في اللجنة الأسقفيّة للشؤون الاجتماعيّة 2001-2004 .
عضو اللجنة البطريركيّة اللّاهوتية والمسكونية في كنيسة الروم الملكيّين الكاثوليك منذ 2005 ولغاية الآن .
المؤلّفات :
250 عامًا على وفاة الشمّاس العلّامة عبد الله زاخر (1748-1998) ، مؤسَّسة جوزيف د . الرعيدي للطباعة ، بيروت 1998 ، 48 صفحة .
لمحات من حياة نيوفيطُوس نصري أسقف صيدنايا ، منشورات الرهبانيّة الباسيليّة الشويريّة في يوبيلها المئوي الثالث ، (1) ، مؤسّسة جوزيف د . الرعيدي للطباعة ، بيروت 2001 ، 136 صفحة [تعريفه في «المشرق» 77 : 269] .
القدّيس ماماس شهيد قيصرية الكبّادوك (260-275م) ، مؤسَّسة جوزيف د . الرعيدي ، بيروت 2005 ، 272 صفحة  [تعريفه في «المشرق» ، 790 (2005) : 571 ، الأب كميل حشيمة ؛ «المسرّة» ، 91 (2005) ، 1137-1139 ، الأب جورج باليكي ؛ «الشرقيّة» ، عدد 2005 : 8 ، مارون شمعون ؛ «النهار» 20/4/2005 ، صفحة 23 ، د . وضّاح الحلو ؛ «الأنوار» 9/4/2008 ، عدد 16773 ، صفحة 19 ، بطرس الدويهي ؛ «ملحق الرعيّة» ، مطرانية الروم الأرثوذكس – حماه ، عدد 91 ، آذار 2009 : 1 ؛ «النهار» 27/7/2011 ، صفحة 24 ، روي عريجي] .
المطران جورج الرياشي ق .ب . رئيس أساقفة طرابلس وسائر الشمال للروم الملكيّين الكاثوليك : نبذة عن حياته وعن أهم إنجازاته العمرانية والاقتصاديّة ، منشورات الرهبانيّة الباسيليّة الشويريّة في يوبيلها المئوي الثالث ، مؤسَّسة جوزيف د . الرعيدي للطباعة ، بيروت 2010 ، 64 صفحة [تعريفه في جريدة «العصر» ، عدد 1364 ، 20/8/2010 ، صفحة 9] .
نبذة وجيزة في حياة الأرشمندريت ثاوفانوس عِكّه ق .ب . ، منشورات الرهبانيّة الباسيليّة الشويريّة في يوبيلها المئوي الثالث ، مؤسَّسة جوزيف الرعيدي للطباعة ، بيروت 2011 ، 82 صفحة [تعريفه في جريدة «الروابي» ، عدد 51 ، 19/1/2011 ؛ «زحلة الفتاة» ، عدد 5234 ، 20/2/2012 ، صفحة 12] .
كراريس تاريخيّة ويوبيلية عن عدّة أديار وكنائس تخصّ الرهبانيّة .
مقالات تاريخيّة وأبحاث  وكلمات متنوّعة ، في عدّة مجلّات منها : الينبوع ، الشرقيّة ، المسرّة ، المنارة ، أوراق رهبانيّة ، نفحة المخلّص ، أنوال ، Le lien .
من نسائم النزهة ، كلمات وخُطب (مخطوط) .
كما ساهم في إعادة إصدار مجلّة «الينبوع» التي تصدر عن إكليريكيّة وثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، بعد توقّف قسري ، خلال الحرب اللبنانيّة ، وكان من أسرة تحريرها للعامين (1997-1998) ؛ وقد ساهم ، أيضًا ، في تحضير وطباعة العديد من مؤلَّفات آباء الرهبانيّة .
ويقوم ، حاليًّا ، بإعداد وتحقيق كتاب مختارات من أناشيد رومانُس المرنّم ، الذي ترجمه الأب نقولا قادري الشويري ؛ كذلك يُعدّ دليلًا جديدًا لمخطوطات خزانة دير الصابغ ، بعد أن تمّ تصويرها ؛ بالإضافة إلى كتاب السجل الرهباني ، الجزء الثالث ، تحت الطبع ؛ وهو ، إلى ذلك ، حافظ المكتبة العامّة والمخطوطات والإيقونات ، العائدة للرهبانيّة ، في دير مار يوحنّا .

الياس معلوف

هو الياس بن جرجي معلوف ، والدته رخصات معلوف ، أرثوذكسي ، من حدَث بعلبك – مواليد القبّة – طرابلس في 9 تمّوز 1969 ، تاريخ عماده 7 حزيران 1970 ، دخل الرهبانيّة في 29 تمّوز 1988 ، لبس ثوب الابتداء في 28آب 1988 . أبرز نذوره الموقّتة في 20 آب 1989 ، والمؤبّدة في 29 آب 1992 ، تلقّى دروسه الثانوية في معهد يسوع الملك ، للراهبات الشويريّات ، في زحلة ، والفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس في الكسليك .
نال الدرجات المقدّسة ، بوضع يد السيّد جورج رياشي ، مطران طرابلس ، فسيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 15 آب 1995 ، في كنيسة دير الصابغ ، وكاهنًا ، في 30 آذار 1996 ، في كنيسة دير مار الياس الطُّوَق في زحلة .
عُيّن قيّمًا لدير الطُّوَق ، وخادمًا لرعيّتي قاع الريم والمعلّقة (1997  –  2001) ، وقيّمًا للكلّية الشرقيّة (1999-2001) ، وانتُخب مدبّرًا رابعًا ورئيسًا لدير مار الياس الطُّوَق ، وجُدّدت له خدمة رعيّة سيّدة النّياح في قاع الريم (2001 – 2007) ، كما عُيّن رئيسًا للكلّية الشرقيّة بالوكالة (2004-2005) ، وفي 31 آذار 2007 منحه المطران أندره حدّاد ، رئيس أساقفة زحلة ، رتبة «أرشمندريت» .
تسلّم رئاسة دير مار يوحنّا في الخنشارة (2007-2010) ، وخدم رعيّة سيّدة المعونات في بولونيا (2008-2010) ، ثمّ نُقل إلى زحلة ، وعاد ، من جديد ، خادمًا لرعيّة مار الياس المعلّقة منذ 2010 وحتّى الأوّل من تشرين الثاني 2011 ، وسيّدة النّياح في قاع الريم (2010-2013) .
عُيّن نائبًا أسقفيًّا عامًّا في أبرشيّة زحلة ، بموجب مرسوم أسقفي حمل الرقم 158/2013 ، تاريخ 25 شباط 2013  .
وفي ختام المجمع العام ، المنعقد في دير مار يوحنّا في الخنشارة ، انتُخب رئيسًا عامًّا في 13 تمّوز 2013  لغاية 2019، وأصبح منذ 2019 رئيسًا لدير الصابغ وخادمًا لرعية سيدة النياح – الجوار.

له بعض الكلمات والخواطر ، نُشرت في المجلّات والصحف التي تصدر في مدينة زحلة .

جان مطران

هو جان بن جوزف ديب مطران ، والدته ناهيل كوزلي ، من مواليد زحلة في 25 تمّوز 1963 ، تاريخ عماده 22 أيلول 1963 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 6 آب 1979 ، لبس ثوب الابتداء في 10 أيلول 1981 ودُعي يوحنّا . أبرز نذوره الموقّتة في 7 تشرين الثاني 1982 ، والمؤبّدة في الأوّل من كانون الأوّل 1985 ودُعي يواكيم . تلقّى دروسه الابتدائيّة في زحلة ، والتكميليّة في مدرسة الصابغ ، والثانوية والفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس في الكسليك ، وتابع دورات في الموسيقى البيزنطية في جامعة القدّيسة بربارة في أثينا ، وفي اللغة الفرنسيّة في جامعة باريس الكاثوليكيّة .
إرتسم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 8 أيلول 1988 ، عن يد المطران جورج الرياشي ، في كنيسة دير مار يوحنّا ، وعاد إلى اسمه الأصلي ، وكاهنًا ، في 15 تمّوز 1989 ، بوضع يد المطران أندره حدّاد ، رئيس أساقفة الفرزل وزحلة والبقاع ، في كنيسة دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .
عُيّن كاهن رعيّة السيّدة في بتغرين ومساعد معلّم الابتداء (1990-1991) ، ثمّ كاهن رعيّة مار الياس في الخنشارة (1991-2005) ، وخلال هذه المدّة كان مدرّس التعليم المسيحي في ثانوية القدّيس جاورجيوس للراهبات الشويريّات ، ومسؤولًا عن المستوصف في الخنشارة ، ومرشد كاريتاس ، إقليم المتن الرابع ، ومرشد كشّاف فوج الخنشارة الأوّل .
عُيّن قيّم دير مار يوحنّا (1991-1993) ، ثمّ رئيسًا على الدير المذكور (1993-1996) ، اختير ممثّلًا للرهبانيات الملكيّة في رابطة كاريتاس لبنان (1996-1997) ، وتمّ تعيينه قيّمًا عامًّا (2000-2002) ، نُقل إلى دير كفرشيما ، وتسلّم رعيّة القدّيسة تقلا (2005-2013) ، وأصبح قيّم الدير (2012-2013) ، وقد شغل منصب مرشد حركة «مِداد» للأولاد .
نُقل إلى زحلة ، وعُيّن رئيسًا لدير مار الياس الطُّوَق (2013-2016) وكاهن رعيّة الراسية (2013-2015)، بعدها (2016-2019) خادم رعية القديسة البربارة – زحلة، ثم خادم رعية القديسة تقلا – كفرشيما (2019-2020) وخلال (2020-2022) عين خادم لرعية المخلص – السوديكو وفي العام 2022 أصبح قيمًا عامًا للرهبانية وخادم لرعية مار الياس – عين الصفصاف.

فادي الراعي

هو فادي بن الياس الراعي ، من مواليد زحلة في 13 حزيران 1980 ، تاريخ عماده 20 أيلول 1981 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في الأوّل من آب 1996 ، لبس ثوب الابتداء في 28 آب 1997 ودُعي باسيليوس . أبرز نذوره الموقّتة في 31 كانون الأوّل 1998 ، طلب الحلّ من نذوره ، فناله ، من المجلس التدبيري ، في جلسة 8 تشرين الأوّل 1999 .

التحق برهبانيّة الفادي الأقدس في روما . ارتسم شمّاسًا إنجيليًّا في 19 تشرين الأوّل 2007 ، وارتسم كاهنًا ، بتاريخ 29 آذار 2008 ، بوضع يد السيّد أندره حدّاد ، مطران زحلة ، في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة ، كونه من أبناء الرعيّة في حارة الراسية ، وخدم في الكنيسة اللاتينيّة من خلال رسالة رهبانيّته في أوروبا .

طلب الانتقال من رهبانيّته ، وعاد ، ثانيةً ، إلى الرهبانيّة الشويريّة ، وأبرز نذوره المؤبدة في 25/08/2017، وشغل المهمات التالية:

2018-2019: خادم رعية القديسة تقلا – كفرشيما وقيم لدير القرقفي

2019: خادم رعية القديس جاورجيوس – بكفيا

2020-2022: مسؤول عن مركز القيامة – الروضة

منذ آب 2022: انتخب أمينًا عامًا وأصبح خادم الرعايا: مار سمعان/وادي الكرم، القديس ديمتريوس/كفرتيه، النبي الياس/زبوغا، الصليب الكريم/عين القبو وسيدة النياح/كفرعقاب.

الشهادات التي يحملها

الثانوية العامّة اللبنانيّة/فرع اجتماع واقتصاد – دورة 2001 .

إجازة تعليميّة في الفلسفة – معهد القدّيس بولس في حريصا ، 2006 .

إجازة في العلوم اللاهوتيّة – الجامعة الأنطونيّة في بعبدا ، 2007 .

دكتوراه في الفلسفة – جامعة كالياري – سردينيا ، إيطاليا ، 2015 .

كما تابع العديد من دورات التنشئة الاجتماعيّة والتواصل الاجتماعي في العديد من الجامعات والمعاهد الدوليّة .

كتاباته

له العديد من الكتب والمنشورات والمقالات والأبحاث والبرامج الإذاعيّة ، وشارك في عدّة مؤتمرات ؛ وقد تسلّم عدّة مهام ومسؤوليّات في جمعيّات ومنظّمات مختلفة .

فرنسوا كتّورة

هو فرنسوا بن كمال كتّورة ، والدته ماري خيرالله ، من مواليد صور في الأوّل من آب 1979 ، تاريخ عماده 7 تشرين الأوّل 1979 ، لبس ثوب الابتداء في 28 آب 1997 . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 1998 ، تابع دروسه الثانوية ، وأكمل سنته الأولى في الفلسفة (2000-2001) في معهد القدّيس بولس – حريصا ، ثمّ تقدّم بطلب الحلّ من نذوره الرهبانيّة ، فنال التفسيح منها ، في جلسة مجلس المدبّرين ، بتاريخ 26 تشرين الثاني 2001 ،

عاد ، ثانية ، للابتداء في 23 تشرين الأوّل 2010 ، وكان قد ارتسم شمّاسًا إنجيليًّا ، على مذابح أبرشيّة صور ، في العاشر من نيسان 2005 ، وارتقى إلى درجة الكهنوت ، في 22 أ يّار 2005 ، بوضع يد المطران يوحنّا حدّاد ، متروبوليت صور ، في كاتدرائيّة القدّيس توما الرسول ، وقد دخل الرهبانيّة ، من جديد ، في 18 تشرين الأوّل 2009 ، وقضى سنة في العمل الرعوي والرسولي في دير مار الياس الطُّوَق ، إذ خدم رعيّة مار مخايل – حارة التحتا في زحلة .
أبرز نذوره الموقّتة في 29 تشرين الأوّل 2011 ، في دير مار أنطونيوس القرقفي في كفرشيما .
بعد نذوره الموقّتة ، للمرّة الأولى ، تابع دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في معهد القدّيس بولس – حريصا ، وأنهى السنة الدراسية (2000-2001) ،
وبعد نذوره الموقّتة ، للمرّة الثانية ، تابع دروسه في كلّية العلوم اللاهوتيّة والدراسات الرعائية في الجامعة الأنطونيّة – بعبدا ، ونال إجازة جامعيّة في العلوم اللاهوتيّة سنة 2012 .
عندما كان كاهنًا في أبرشيّة صور ، خدم رعيّة صفد البطيّخ مدّة سنتين ، ثمّ خدم رعيّتي القدّيس جاورجيوس في يارون ، والنبي إيليّا في عين إبل .
تسلّم رعيّة مار الياس في المعلّقة بزحلة ، في 17 تشرين الأوّل 2011 لغاية 2022، وعُيّن قيّم دير مار الياس الطُّوَق ، في 17 أيلول 2013 لغاية 2019.
ثم شغل المهام التالية:
2019-2022: قيم عام في الرهبانيَّة
2021-2022: قيم في الكلية الشرقية – زحلة
2022: أصبح رئيس الإكليريكية الكبرى

باخوميوس زعرب

هو أسعد بن عيسى زعرب ، والدته سوسان منصور ، من مواليد الضبيّة في 28 نيسان 1983 ، تاريخ عماده 6 كانون الثاني 1984 ، دخل الرهبانيّة في الأوّل من آب 2003 ، لبس ثوب الابتداء في 22 أيلول 2003 . أبرز نذوره الموقّتة في 21 تشرين الثاني 2004 ودُعي باخوميوس ، وارتبط بالنذور المؤبّدة في 22 آب 2009 ، في كنيسة القدّيس جاورجيوس – الضبيّة .
إرتسم شمّاسًا إنجيليًّا ، في الخامس من كانون الأوّل 2009 ، عن يد المطران يوسف الكلّاس ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة القدّيس نيقولاوس ، بدير مار يوحنّا في الخنشارة ، وكاهنًا ، في 22 تشرين الثاني 2013 ، بوضع يد المطران كيرلُّس بسترس ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة مار الياس – الخنشارة .
أكمل دروسه الثانوية في المدرسة الإنجيليّة – الرابية ، وحصل على شهادة الثانوية العامّة – فرع الاجتماع والاقتصاد ، لدورة 2005 ، انتقل إلى دير سيّدة المدائح ، حيث مقّر الإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل ، وبدأ بتحصيل العلوم الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس بالكسليك ، وبعد انتهائها في العام 2009 ، عاد إلى دير الصابغ . ثمّ درس الليتُرجيا في الجامعة المذكورة ، تعيّن شمّاسًا مساعدًا لرعيّتي الشوير وضهور الشوير ، ولبث كذلك حتّى ما بعد رسامته الكهنوتيّة ، حيث قام بمختلف النشاطات الرعوية والرسوليّة ، والموسيقيّة ، إذ انخرط في مدرسة القدّيس استفانُس المرنّم ، لتعليم أصول الموسيقى البيزنطية ، وبالإضافة إلى نشاطه الرعوي ، فقد تمّ تعيينه مساعدًا لمعلّم المبتدئين في الرهبانيّة ، منذ 27 أيلول 2013 وحتّى تمّوز 2015 .
عُيّن ، في 14 أيلول 2016 ، خادمًا لرعيّة السيّدة في الجوار ، ومدرّسًا للتعليم المسيحي في مدرسة الراهبات في الخنشارة لغاية 2017 . ثم في:
2017-2019: خدم رعية يبرود
2019-2020: قيم دير مار باسيليوس – الأشرفية
2020-2022: قيم دير مار الياس الطُّوق وخادم رعية البربارة – زحلة
2022: أصبح معلم للمبتدئين وقيم لدير القيامة – شبروح

ميخائيل عوض

هو ميخائيل بن يوسف عوض ، والدته بهجات مطر ، من مواليد القاع في 30 كانون الثاني 1978 ، تاريخ عماده 26 أيلول 1978 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في السادس من تشرين الأوّل 1991 ، لبس ثوب الابتداء في الثامن من تمّوز 1995 . أبرز نذوره الموقّتة في 20 تمّوز 1996 ، والمؤبّدة في 25 أيلول 1999 ، خرج من الحصن ، بإنعام المجمع المقدّس للكنائس الشرقيّة ، في 30 كانون الثاني 2002 ، بروتوكول 35/95 ، ثمّ عاد في 30 تشرين الأوّل 2002 ، قبل انتهاء السنة ، تاريخ مدّة الإنعام .
نال الدرجات المقدّسة ، بوضع يد المطران يوسف الكلّاس ، متروبوليت بيروت ، فجرت رسامته الشمّاسية ، في السادس من كانون الأوّل 2003 ، في كنيسة القدّيس نيقولاوس بدير الصابغ ، والرسامة الكهنوتيّة في الثاني من أ يّار 2004 ، في كنيسة سيّدة المعونات – غابة بولونيا .
تلقّى دروسه الأوّليّة في مدرسة القرية ، والتكميليّة والثانوية في ثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، درس الفلسفة في معهد القدّيس بولس في حريصا ، واللاهوت في جامعة الروح القدس في الكسليك ، ونال شهادة ليسانس في اللاهوت العام 2006 ، تابع دروسًا في تنشئة المنشّئين ، لمدّة سنتين ، في الجامعة الأنطونيّة ، وتابع التخصّص في الموسيقى الكنسيّة البيزنطيّة مع الأستاذ جوزف يزبك ، قائد جوقة جبل لبنان الأرثوذكسيّة .
تسلّم رعيّة مار الياس عين الصفصاف في 14 أيلول 2004 لغاية 2016، وخدم رعيّة القدّيسة تريزيا – عين السنديانة (2005 - 2012) ،
وفي 25 آب 2012 وحتّى 2016 خدم رعيّة مار أنطونيوس في المتين، (2012-2019) خدم رعية السيدة – بولونيا. ثم في:

2019-2020: خادم لرعية مار الياس – عين الصفصاف
2020 – 2021: خادم رعية القديسة تقلا – كفرشيما
2021: إنضم إلى جمهور دير القيامة – شبروح
2022: أصبح رئيس دير القيامة – شبروح

عُيّن مساعدًا لمعلّم المبتدئين لمدّة سنتين ، ومرشدًا روحيًّا ومعلّم الموسيقى والترتيل في دائرة الابتداء ، كما تعيّن مرشدًا لكاريتاس لبنان – إقليم المتن الرابع ، (2008-2015) ، ومرشدًا لحركة فرسان العذراء – إقليم المتن ، منذ العام 2009.

ڤكتور سماحة
هو منصور بن يعقوب سماحة ، والدته إبريزا كفوري ، من مواليد الخنشارة في 30 أيلول 1932 ، تاريخ عماده 26 تشرين الأوّل 1932 ، دخل الرهبانيّة في 2 أيلول 1945 ، ولبس ثوب الابتداء في 14 آب 1948 ودُعي ڤكتور . أبرز نذوره البسيطة في 15 آب 1949 ، والاحتفاليّة في 6 كانون الأوّل 1953 .
تلقّى دروسه الابتدائيّة ، في مدرسة القرية (1940-1945) ، والتكميليّة (1945-1947) ، والثانوية (1947-1952) ، في مدرسة القدّيس يوحنّا ، وحصل على شهادة البكالوريا ، جزء أوّل وثانٍ . تابع دروس الفلسفة واللاهوت في جامعة القدّيس يوسف ، للآباء اليسوعيّين ، في بيروت ، ونال شهادة الإجازة في اللاهوت .
قبل درجة الشمّاسية الإنجيليّة ، في دير القدّيس باسيليوس في الأشرفيّة ، في 26 كانون الثاني 1958  ، والكهنوت ، في كنيسة مدرسة الصابغ ، في 27 تمّوز من السنة ذاتها ، عن يد المطران فيليبّس نبعة ، متروبوليت بيروت .
شغل مهمّة مدير الرهبان والطلّاب الكبار في الإكليريكيّة الصغرى (1959-1960 ، 1961-1962) ، ومدير النظام والدروس في مدرسة الصابغ (1960-1961) ، عُيّن وكيلًا لدير الصابغ وخادمًا لرعيّة بولونيا (1962-1965) ، ثمّ كاهنًا لرعيّة البربارة في زحلة (1965-1969) ، وفي هذه السنة سافر إلى بلجيكا ، للتخصّص في مركز الأبحاث للتعليم الديني والرعوي في لوڤان . تسلّم رعيّة المخلّص في بيروت (1972-1974) ، ثمّ تسلّم رئاسة دير مار الياس الطُّوَق (1974-1976) حيث قدّم استقالته في 24 تمّوز ، وسافر إلى الولايات المتّحدة الأميركيّة ، وبعد عودته عُيّن رئيسًا للإكليريكيّة الكبرى ولدير القدّيس باسيليوس في الأشرفيّة ، بالوكالة ، في 29 أيلول 1977 وبقي حتّى شهر حزيران 1978 ، وقد انتخبه المجلس التدبيري معلّمًا للمبتدئين في 19 تمّوز 1978 ، لكنه سرعان ما استقال ، بعد شهر ، في 21 آب .
سافر ، من جديد ، إلى أميركا ، سنة 1980 ، وهناك ، خدم ثلاث رعايا ، هي : رعيّة «يانكِرز» في نيويورك ، ثمّ رعيّة القدّيس يوسف في «لانسينغ – ميتشيغان» مدّة 7 سنوات ، ونُقل إلى رعيّة السيّدة في «ديترويت» سنة 1987 ، وبقي فيها 8 سنوات ، وفي 18 شباط 1989 ، أُقيم حفل تكريمي عام في قاعة الرعيّة ، حيث أحرق المطران يوسف طويل ، راعي الأبرشيّة ، والأب ڤكتور سماحة سندات الدّين المترتّب على المجمّع الرعوي ، بعد إيفائه ، وفي هذا الحفل بالذات ، مُنح الأب ڤكتور رتبة «الأرشمندريتية» ، وفي العام 1995 عاد ليخدم رعيّة القدّيس يوسف في «لانسينغ» وبقي فيها 12 سنة ، وخلال هذه المدّة سعى بشراء كنيسة جديدة للرعيّة وزيّنها حسب أصول الطقس البيزنطي ، كما بشراء بيت لائق لسكن كاهن الرعيّة .
وخلال خدمته الرعوية ونتيجة مهاراته الإداريّة ومعرفته الواسعة بالحاسوب ، أدخل الأب سماحة الرعيّة إلى عالم المعلوماتية ، فأصبح أرشيف الرعيّة وكل ما يتعلّق بها ، مُمَكننًا بطريقة منتظمة ، ومواكبًا متطلّبات العصر .
عاد إلى لبنان ، حيث انتُخب مدبّرًا ثانيًا (2007-2013) ، ورئيسًا للإكليريكيّة الكبرى في دير سيّدة المدائح في زوق مكايل (2007-2010) ، وفي المجمع العام 2013 انتُخب ، بشبه إجماع ، رئيسًا عامًّا على الرهبانيّة ، لكنه اعتذر عن قبول هذه المهمّة ، فانتُخب مدبّرًا أول ، وهو يقيم ، منذ العام 2010 ، في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .
له بعض الكتابات في مواضيع شيّقة ، ويتمتّع بملكة حُسن الصياغة وانتقاء الكلمات ، وله إلمام بالموسيقى الشرقيّة والغربيّة ، وقد وضع فيها بعض الكراريس ، أدار مجلّة «الينبوع» ، التي تصدر عن مدرسة مار يوحنّا ، سنة 1961 ، وله فيها مقال بعنوان : «بيير تيّار دي شادران» في زاوية «قادة الفكر» ، عدد 15 : 26-28 ، عدد 16 و17 : 25-29 ؛ و«صلاة» 19و20 : 1 .

بولس أبو رجيلي
هو فؤاد بن رشيد حبيب أبو رجيلي ، والدته نجلا فارس جرداق ، من مواليد عين السنديانة 1930  ، اقتبل سرّ المعموديّة في 10 آب 1930 ، في كنيسة دير مار يوحنّا ، عن يد الأب الرئيس إيليّا سماحة . دخل الرهبانيّة في 8 تشرين الأوّل 1945 ، ولبس ثوب الابتداء في 14 آب 1948 ودُعي بولس . أبرز نذوره البسيطة في 15 آب 1949 ، والاحتفاليّة في 15 آب 1952 .
تلقّى دروسه الابتدائيّة (1936-1944) في مدرستي عين السنديانة والشوير ، والتكميليّة والثانوية (1944-1954) في مدرسة القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، وتابع دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة القدّيس يوسف ، للآباء اليسوعيّين في بيروت (1954-1960) ، وفي كلّية الزراعة ، في جامعة الروح القدس بالكسليك ، سنة 1958 .
سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في كنيسة مدرسة الصابغ ، في 27 تمّوز 1958  ، وكاهنًا ، في دير مار باسيليوس – الأشرفيّة ، في 31 كانون الثاني 1960  ، وقد نال هاتَين الرسامتين ، بوضع يد المطران فيليبُّس نبعة ، متروبوليت بيروت .
يحمل إجازة في «اللاهوت» ، من الجامعة اليسوعية في بيروت .
ودبلومًا في «علم الاجتماع الرعوي» ، من المعهد البابوي للعلوم الاجتماعيّة والراعوية في المقر الرئاسي للآباء اليسوعيّين ، بروما .
قضى معظم أوقاته متنقّلًا بين الابتداء والإكليريكيّة الصغرى ، إضافة إلى التعليم والإرشاد والاهتمام بالحركات الرسوليّة ، وخدمة بعض الرعايا الصغيرة ، ففي الابتداء ، عُيّن مساعدًا لمعلّم المبتدئين (1960-1962 ، 1964-1965 ، 1966-1967) ، ومن ثمّ معلّمًا للابتداء (1986-1999 ) ، وفي الإكليريكيّة الصغرى ، عُيّن مديرًا ونائبًا للرئيس (1962-1963) ، ومساعدًا (1963-1964 ، 1967-1970) ، وفي كل هذه المدّة ، كان أستاذ الدين والتربية ومرشدًا ومعرّفًا ومسؤولًا عن حركة فرسان العذراء وحركة «الصليبية» : Feu Nouveau et Jenesses témoins du Christ في إكليريكيّة ومعهد الصابغ ، وعُيّن رئيسًا لها (2001-2004) .
وفي الكلّية الشرقيّة بزحلة ، كان مديرًا للروحيّات (1970-1972) ، بمثابة أب روحي : معلّم دين وتربية ، مرشد ومعرّف – مسؤول عن فرسان العذراء والشبيبة الطالبة المسيحيّة ومسؤول عن الطلّاب الداخليّين ، وكان معرّفًا في رعيّة البربارة في السنة الأولى ، ومساعد خوري رعيّة مار ميخائيل في السنة الثانية .
انفرد ناسكًا (1977-1987) ، فقضى سنة كاملة في دير سيّدة النّياح في بقعتوتة ، وثلاث سنوات في دير الصابغ ، والباقي في «واحة الروح» قرب دير الصابغ .
خدم ، في مطلع كهنوته ، رعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة ، مسقط رأسه ، أوّلًا كمساعد (1960-1962 ، 1964-1965 ، 1966-1967) ، ثمّ كاهن رعيّة (1966-1970) ، كما خدم ، لاحقًا ، رعيّة السيّدة في الجوار ، أوّلًا كمساعد (1988-1999) ، ثمّ كاهن رعيّة (1999-2003) .
انتُخب مدبّرًا رابعًا ، مرّتين (1990-1995 ، 1998-2001) .
في العام 2005 خدم ، كمعّرف ومرشد ، في نهاية كل أسبوع ، في دير مار الياس الطُّوَق وفي مقام سيّدة زحلة والبقاع ، وبقي حتّى العام 2013 .
وأخيرًا ، انتُخب معلِّمًا للمبتدئين (2013-2016) .
حاليًّا ، يقيم في دير الصابغ ، يؤمّن الخدمة الروحيّة : معرّف ومرشد لحركة التوعية الروحيّة وعائلة قلب يسوع وبعض المؤمنين الذين يقصدونه باستمرار من أماكن مختلفة .
يتمتّع الأب بولس بمواهب روحيّة سامية ، وهو رجل صلاة وراهب وَرِع ، متقشّف وزاهد ، وعلامة مميّزة لحضور الروح في عالمنا المعاصر .
وهو رسّام ماهر ، ذو ريشة صافية ، وقد أبدع لوحتين رائعتين على القماش إحداهما لشفيعه بولس الرسول ، والأخرى للقدّيسة تريزيا الطفل يسوع .
وله كتابات كثيرة في الحياة الروحيّة والدعوة الرهبانيّة والنذور ، وقد ألّف كتابًا ، بالعربيّة ، أسماه «نشيد أناشيد الحب» ، من وحي ناسك ، الطبعة الأولى ، 2001 ، 234 صفحة .
وترجم ، مؤخّرًا ، أطروحة الدكتوراه ، للأب جيروم غيث ، الراهب الباسيلي الشويري ، وهي بعنوان : «المثالى الرهباني لدى القدّيس باسيليوس» ، مطبعة دار صادر ، بيروت ، الطبعة الأولى ، 2015 ، 240 صفحة .
وله أيضًا كتاب بعنوان : «رسائل ناسك إلى راهبة» بمثابة مخطوط .

أنطوان الندّاف

هو أنطوان بن جوزف فضل الله الندّاف ومهيبة حنّا الخوري ، من مواليد الطّيبة في 5 نيسان 1955  ، تاريخ عماده 15 نيسان 1956 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 29 تمّوز 1967 ، لبس ثوب الابتداء في 30 آب 1975 . أبرز نذوره الموقّتة في 3 تشرين الأوّل 1976 ، والمؤبّدة في 29 آب 1980 .
تلقّى دروسه الابتدائيّة في مدرسة الآباء البندكتان – القبّة – طرابلس ، والتكميليّة والثانوية في إكليريكيّة وثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، والفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس في الكسليك .
نال الدرجات الكبرى في كنيسة دير الصابغ ، بوضع يد المطران حبيب باشا ، متروبوليت بيروت ، فارتسم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 12 نيسان 1981 ، وكاهنًا ، في 24 نيسان 1983 .
خدم في عدّة مراكز وتسلّم مسؤوليّات مختلفة ، منها : مساعد ثمّ كاهن رعيّة الشوير وضهور الشوير (1983-2005) ، مدير الدروس في الإكليريكيّة الصغرى (1990-1993) ، ممثّل الرهبانيات الملكيّة في المجلس الأعلى لكاريتاس لبنان (1991-1996) ، قيّم دير مار يوحنّا (1993-2000) ، مدبّر ثالث ورئيس دير مار يوحنّا ومعلّم الابتداء (2001-2007) ، وتسلّم رعيّة مار الياس في الخنشارة مرّتين ، في المرّة الأولى ، اعتبارًا من الأوّل من تمّوز 2005 حتّى 2010 ، وحاليًّا منذ العام 2013 ، كما خدم رعيّة القدّيس جاورجيوس في بكفيّا ما بين 2010 و2013 ، رقّاه المطران كيرلُّس بسترس إلى رتبة متقدّم في الكهنة ، في 22 نيسان 2012 ، وشغل منصب نائب رئيس دير الصابغ منذ العام 2007 وحتّى 2016 . بعدها عين من 2016 لغاية 2022 خادم لرعية النبي الياس – الخنشارة، ثم في 2022-2023 عين لخدمة رعية الشوير – ضهور الشوير.

جورج النجّار

هو جورج بن رزوق النجّار ، والدته سيّود مطانُس بشيش ، من مواليد الدمينة الشرقيّة – القصير – حمص العام 1965 ، تاريخ عماده 6 كانون الثاني 1966 ، دخل طالبًا ، في إكليريكيّة سيّدة العناية البطريركيّة – دمشق على اسم الرهبانيّة الشويريّة ، في 13 أيلول 1977 ، لبس ثوب الابتداء في 3 أيلول 1983 . أبرز نذوره المؤقّتة في 26 آب 1984 ، والمؤبّدة في 13 أيلول 1987 ، في كنيسة القدّيس جاورجيوس – الدمينة . نال الدرجة الشمّاسيّة ، في 8 آب 1988 ، في دير مار يوحنّا – الخنشارة ، بوضع يد المطران جورج رياشي ، رئيس أساقفة أستراليا ونيوزيلندا ، ونال الرسامة الكهنوتيّة ، في 11 آب 1989 ، في كنيسة القدّيس جاورجيوس – الدمينة ، بوضع يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص وحماه ويبرود وما إليها .
تلقّى دروسه الابتدائيّة في مدرسة البلدة ، والتكميليّة والثانوية في مدرسة العناية بدمشق ، ونال شهادة البكالوريا السورية بفرعها العلمي ، وتابع دروسه الفلسفيّة واللّاهوتية في جامعة الروح القدس الكسليك ، ونال فيها إجازة في الفلسفة واللاهوت سنة 1990 ، وفيما بعد تابع دراسة العلوم الاجتماعيّة في الجامعة اللبنانيّة والحق القانوني في جامعة الحكمة بيروت ، ونال فيها الإجازة سنة 2015 .
عُيّن مديرًا لإكليريكيّة ومدرسة القدّيس يوحنّا الخنشارة (1989-1991) ، ورئيسًا للإكليريكيّة الكبرى (1991-1993) ، ورئيسًا لإكليريكيّة ومدرسة القدّيس يوحنّا (1993-1996) ، وخادمًا لرعايا بتغرين وبولونيا والمتين (1996-1999) ثمّ نُقل إلى زحلة خادمًا لرعيّة سيّدة النجاة وكاهن الكاتدرائيّة ، ثمّ تكّلف بخدمة رعيّة القدّيس جاورجيوس – تربل في البقاع الأوسط ، ورئيسًا للّجنة التعليم المسيحي في البقاع ، انتُخب مدبّرًا عامًّا ثانيًا في الرهبانيّة (2001-2007) ، عُيّن رئيسًا للكلّية الشرقيّة (2001-2003) وخادمًا لرعيتي سيّدة النجاة ، ورعيّة تربل ، ثمّ عُيّن نائبًا أسقفيًّا عامًّا لأبرشيّة الفرزل وزحلة والبقاع (2003-2011) ونال رتبة «أرشمندريت» ، وخادمًا لرعيّة سيّدة النجاة ، بالإضافة إلى تأسيس رعيّة جديدة لقرى تعنايل وتعلبايا وجلالا ، وبناء كنيسة سيّدة المعونات الدائمة لأبناء هذه الرعايا ، وقاعة راعوية ومجلس راعوي وأخوية وشبيبة وتنظيم شؤون الرعيّة الجديدة .
ثمّ عُيّن خادمًا لرعيّة الشوير وضهور الشوير (2011-2016) ، بالإضافة إلى إعطاء دروس التعليم المسيحي في مدارس المتن ، وخلال خدمته للرعيّة قام ببناء مدافن للرعيّة وبناء قاعات راعوية بقرب كنيسة المخلّص – ضهور الشوير ، وقد تسلّم إدارة معهد القدّيس يوحنّا الفنّي العالي (2012-2013) .
انتُخب مرشدًا عامًّا لكاريتاس لبنان سنة 2016 ، ورئيسًا لدير القدّيس أنطونيوس – القرقفي في كفرشيما في 10 آب 2016 لغاية 2019، وعُيّن محاميًا عن الوثاق في المحكمة البدائيّة الموحّدة للروم الملكيّين الكاثوليك في لبنان في 2 كانون الأوّل 2016 . وخادم لرعية الشوير – ضهور الشوير (2019-2022)، ومنذ 2022 أصبح خادم رعية المخلص – السوديكو وقيم في دير مار باسيليوس – الأشرفية حيث يقيم.

أعطى مادة التعليم المسيحي ، في العديد من المدارس الخاصّة والرسميّة ، للصفوف الثانوية والمعاهد اللاهوتيّة ، وألقى العديد من مواعظ الرياضات الروحيّة ، لا سيّما في زمن الصوم ، في مختلف الرعايا والأبرشيات .
له العديد من المقالات الروحيّة والكتابية والراعوية والاجتماعيّة في العديد من المجلّات ، وخاصّة في مجلّة «الرسول» التي تصدر عن مطرانية زحلة .
ترجم بعض المقالات من الفرنسيّة إلى العربيّة .
له مقابلات عديدة إعلامية وتلفزيونية .

بطرس الخوري

هو بطرس بن جورج الخوري ، والدته مريم بشارة ، من مواليد ربلة في 20 كانون الثاني 1967 ، تاريخ عماده 17 نيسان 1967 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في إكليريكيّة سيّدة العناية بدمشق ، في 15 حزيران 1982 ، لبس ثوب الابتداء في 15 آب 1985 . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 1985 ، والمؤبّدة في 8 أيلول 1989 ، في كنيسة بلدته .
تلقّى دروسه الأوّليّة في مدرسة القرية ، والثانوية في إكليريكيّة سيّدة العناية بدمشق ، والفلسفة واللاهوت في جامعة الروح القدس بالكسليك .
نال درجة الشمّاس الإنجيلي ، في 23 آذار 1991 ، عن يد المطران حبيب باشا ، متربوليت بيروت ، في كنيسة دير مار يوحنّا في الخنشارة ، وارتسم كاهنًا ، في 29 أ يّار 1992 ، بوضع يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص ، في كنيسة مار الياس بربلة .
خدم في الإكليريكيّة الصغرى شمّاسًا ثمّ كاهنًا مساعدًا (1991-1993) ، تعيّن كاهنًا ، لرعيّتي مار الياس المعلّقة والسيّدة في قاع الريم (1993-1997) ، ثمّ كاهنًا لرعيّة مار الياس في عين الصفصاف (1997-1998) ، نُقل إلى كفرشيما فخدم رعيّة مار تقلا (1998-2001) ، وقام بمهمّة قيّم دير مار أنطونيوس القرقفي (1999-2005) ، كما بتأمين الخدمة الروحيّة في دير مار باسيليوس في الأشرفيّة ، وانتقل لخدمة رعيّتي سيّدة المعونات في بولونيا والقدّيس أنطونيوس في المتين 2007 ، وفي مطلع العام 2008 وافق المجلس التدبيري على ذهابه إلى كوردوبا في الأرجنتين ، لخدمة الرعيّة هناك ، وقد وصلها في الرابع من نيسان ، ثمّ عاد إلى لبنان خلال شهر تمّوز من السنة نفسها ، وفي العاشر من شهر أيلول 2008 صدر مرسوم تعيينه خادمًا لرعيّة السيّدة في الجوار ، وقام بتأمين الخدمة الروحيّة في دير سيّدة النّياح – بقعتوتة ، منذ الثاني من تشرين الأوّل 2010 ، إضافة إلى المهام الرعوية ، يتفرّغ لكتابة الإيقونات في محترفه في دير الصابغ ، وكان قد تتلمذ على يد كاتب الإيقونات الشهير المرحوم نقولا مجدلاني ، ويقوم بتعليم هذا الفن في معهد التعليم الديني التابع لأبرشيّة أنطلياس المارونية ، وفي المعهد الفنّي الأنطوني . تابع دراسة الحق القانوني الكنسي ، في جامعة الحكمة ، وحصل على الإجازة بتاريخ 17 حزيران 2016 ، وفي 14 أيلول 2016 حتى 2019 حيث نُقل إلى دير مار الياس الطُّوَق ، وعيّن خادمًا لرعيّة مار ميخائيل في زحلة . بعدها عاد إلى دير الصابغ حيث كان مسؤول عن تأمين الخدمة الروحية في دير سيدة النياح – بقعتوتة (2019-2020)، ومنذ 2020 أصبح خادم لرعية سيدة النياح – بتغرين.

شربل حجار

هو شربل بن فرج حجّار ، والدته جوليات لطيف ، من مواليد زحلة في 16 كانون الثاني 1969 ، تاريخ عماده 12 تمّوز 1970 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في 5 آب 1984 ، لبس ثوب الابتداء في 15 آب 1985 . أبرز نذوره الموقّتة في 15 آب 1986 ، والمؤبّدة ، في 13 تشرين الأوّل 1990 في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة ، ارتسم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 17 تشرين الثاني 1993 ، عن يد السيّد أنطوان الحايك ، مطران بانياس ومرجعيون ، في دير مار الياس الطُّوَق بزحلة ، ونال الرسامة الكهنوتيّة ، في 17 تمّوز 1994 ، بوضع يد السيّد جورج المر ، مطران الأردن ، في الدير المذكور .
تلقّى دروسه ، في المرحلة الابتدائيّة والتكميليّة ، في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين والكلّية الشرقيّة في حيّ الراسيّة – زحلة ، ودروس المرحلة المتوسطة في ثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، والمرحلة الثانوية والفلسفة واللاهوت في جامعة الروح القدس بالكسليك .
يحمل إجازة في اللاهوت من الكسليك (1994) ، وشهادة في الدراسات البيبليّة من المعهد الكاثوليكي في باريس (2004) ، وشهادة في زراعة العنب وتصنيع الخمور من Institut de Chimie Oenologie de Paris سنة 2004 .
شغل مهمّة مدير في الإكليريكيّة الصغرى في الخنشارة (1994-1996) ، ثمّ رئيس الإكليريكيّة وثانوية القدّيس يوحنّا (1996-1998) ، وفي الوقت نفسه ، كاهن رعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة ، أُسندت إليه رئاسة دير مار الياس الطُّوَق في زحلة (1998-2001) ، وخدمة رعيّة الراسية .
طلب التفرّغ من مهامه والسفر إلى فرنسا للدراسة في المعهد الكاثوليكي في باريس ، فكان له ذلك ، وبقي هناك ثلاث سنوات ، حتّى العام 2004 ، حيث رجع إلى لبنان ، فعُيّن رئيسًا على الإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل (2004-2007) ، خلال العام 2005 خدم رعيّة السيّدة في بتغرين بشكل موقّت ، وشغل منصب مندوب الرهبانيات الملكيّة في رابطة كاريتاس لبنان (2005-2011) ، تسلّم رعيّة الشوير وضهور الشوير (2007 - 2011) ، واهتمّ بتعليم مادة التعليم المسيحي في ثانوية القدّيس جاورجيوس في الخنشارة (2007-2010) .
وفي اختتام المجمع العام في 13 تمّوز 2013 انتُخب مدبّرًا رابعًا ، وتعيّن خادمًا لرعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة ، للمرّة الثانية ، وقد قضت تعيينات الرؤساء في الآونة الأخيرة إلى انتخابه ، في 10 آب 2016 ، رئيسًا لدير مار يوحنّا في الخنشارة . وهو المسؤول عن بستان وخمارة دير الصابغ منذ العام 2007 ، وعمل مُدرّسًا في جامعة الكفاءات منذ العام 2010 وحتّى 2019 . و(2016-2019) انتخب رئيسًا لدير مار يوحنا الصابغ – الخنشارة، ثم خادم رعية القديسة تريزيا – عين السنديانة (2019-2022). ومنذ 2022 أصبح خادم رعية القديسة تقلا – كفرشيما وقيم لدير القرقفي.

الياس الخوري

هو الياس بن جورج الخوري ، والدته مريم دياب بشارة ، من مواليد ربلة في الثاني من كانون الثاني 1975  ، تاريخ عماده 29 شباط 1976 ، دخل الرهبانيّة ، طالبًا ، في إكليريكيّة سيّدة العناية بدمشق ، خلال شهر آب 1987 ، لبس ثوب الابتداء في 13 أيلول 1992 . أبرز نذوره الموقّتة في 14 أيلول 1993 ، والمؤبّدة في 20 أيلول 1998 ، سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 26 شباط 2000 ، عن يد المطران يوسف الكلّاس ، متروبوليت بيروت ، في دير القدّيس أنطونيوس – كفرشيما ، وكاهنًا ، في 14 أيلول 2001 ، بوضع يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص ، في كنيسة مار الياس في بلدته ربلة .
تلقّى دروسه الأوّليّة في مدرسة القرية ، ثمّ في إكليريكيّة سيّدة العناية بدمشق حيث أنهى دروسه الثانوية ، تابع دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة (1994-2000) في معهد القدّيس بولس في حريصا ، حصل على شهادة الدراسة الثانوية العامّة ، الفرع الأدبي ، دورة 2006 ، في حمص ، وأنهى اختصاصه في الحق القانوني الكنسي ، في جامعة القدّيس بولس ، الحكمة ببيروت ، وهو مُجاز في اللاهوت والقانون الكنسي .
تسلّم مهمّة قيّم في الإكليريكيّة الصغرى (2001-2004) ، وخادم رعيّة الجوار (2003-2005) ، ورعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة (2001-2005) ، انتقل إلى دير مار الياس الطُّوَق في زحلة ، وتعيّن مساعدًا لخوري رعيّة الراسية 2005 ، وخادمًا لرعيّة مار ميخائيل – حارة التحتّا (2005-2007) ، وكاهن رعيّة مار الياس المعلّقة (2007-2010) ، كما قام بتأمين القداديس للراهبات الشويريّات في مدرسة يسوع الملك . خدم ، من جديد ، كمساعد في رعيّة الراسية ، وكاهن رعيّة مار ميخائيل وقيّم الدير (2010-2011) .
نُقل إلى دير الصابغ ، وتعيّن مساعدًا لكاهن رعيّة مار الياس الخنشارة في الأوّل من تشرين الثاني 2011 ، ثمّ تسلّم رعيّتي القدّيسة تريزيا في عين السنديانة (2012-2013) ، ورعيّة دير مار سمعان في وادي الكرم منذ 25 آب 2012 ، ومنذ العاشر من أيلول 2013 ، خدم رعيّة القدّيس ديمتريوس في كفرتَيه ، إضافة إلى رعيّة وادي الكرم . خدم رعيّة سيّدة المعونات في بولونيا ، وشغل مهام قيّم دير مار يوحنّا ، وعمل في المحكمة البطريركيّة الاستئنافية ، بصفة مسجّل ، منذ العام 2013 وحتّى العام 2016 ، حيث أُرسل إلى باريس ، خلال شهر تمّوز ، للدراسة ، وفي الوقت نفسه مساعدًا لخادم رعيّة القدّيس يوليانوس الفقير ، ومرشدًا في مستشفى سيّدة المعونة الدائمة في منطقة «لوفالوَا»، وعاد في 2018 وتولى المهام التالية:
2018-2019: خادم رعية الشوير – ضهور الشوير
2019-2022: رئيس دير القيامة – شبروح
2022: عين خادم رعية مار الياس – المعلقة ومساعد في رعية مار الياس الراسية
2023: قيّم في الكليَّة الشرقية

بولس عودة

هو بولس بن نخلة نعمة عودة ، والدته تراز سليمان خليل ، من مواليد زوق مكايل في 19 كانون الثاني 1975 ، تاريخ عماده 29 حزيران 1975 ، دخل الرهبانيّة في الثاني من تمّوز 1995 ، لبس ثوب الابتداء في 21 أيلول 1995 . أبرز نذوره الموقّتة في 22 أيلول 1996 ، والمؤبّدة في 25 أيلول 1999 ، نال الرسامة الإنجيليّة ، في 17 تشرين الثاني 2002 ، عن يد كير جورج المر ، مطران الأردن ، في كنيسة دير مار يوحنّا – الخنشارة ، وارتسم كاهنًا ، في الخامس من آب 2003 ، بوضع يد المطران يوسف الكلًاس ، متربوليت بيروت ، في كنيسة دير سيّدة البشارة بزوق مكايل .
تلقّى دروسه في مدرسة مار يوحنّا – حراش ، وثانوية الياس أبو شبكة الرسميّة بالزوق ، وفي المدرسة الفندقيّة بالدكوانة .
أكمل دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في معهد القدّيس بولس – حريصا ، وجامعة الروح القدس في الكسليك ، ونال الإجازة في اللاهوت سنة 2015 .
تعيّن مساعدًا لمعلّم الابتداء (2003-2004) ، وبعدها كاهنًا لرعيّة الملاك ميخائيل – حارة التحتا في زحلة ، ومساعد كاهن رعيّة الراسية (2004-2005) ، ثمّ كاهن رعيّة الراسية (2005-2010) ، وأُقيم قيّمًا على دير الطُّوَق والكلّية الشرقيّة (2005-2010) ، ثمّ مسؤولًا متفرّغًا للبحث عن الدعوات منذ 17 أيلول 2010 ، تابع دورة باللغة الفرنسيّة في المعهد الكاثوليكي بباريس خلال صيف 2011 ، وكان مرشدًا لشبيبة الروم الكاثوليك بزحلة – خلال العامين 2010 و 2011 ، عُيّن مساعدًا لرئيس الإكليريكيّة الكبرى ومعلّم الابتداء والطالبيّة ، وقيّمًا لدير سيّدة المدائح في زوق مكايل (2010-2013) ، شغل مهمة رئيس الإكليريكيّة الكبرى (2013-2016) ، وخادم رعيّة مار الياس – شكّا منذ العام 2013 ، بالإضافة إلى تأمين القدّاسات والخدمة الروحيّة للراهبات الشويريّات في دير سيّدة البشارة بزوق مكايل منذ العام 2010  .
عُيّن معلِّمًا للمبتدئين في 10 آب 2016 لغاية 2017 وخادمًا لرعيّة الشوير وضهور الشوير في 14 أيلول 2016 حتى 2018.

2018-2020: سافر إلى باريس وكان مساعد لخادم رعية القديس يوليانس – باريس
منذ 2020: أصبح مساعد في خدمة رعايا الأبرشية اللاتينية في فرنسا.

يوسف شاهين

هو يوسف بن ميشال شاهين ، والدته جانيت أبو رحل ، من مواليد زحلة في 30 تمّوز 1978 ، تاريخ عماده 31 كانون الأوّل 1978 ، دخل الرهبانيّة في 16 آب 1996 ، لبس ثوب الابتداء في 28 آب 1996 . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 1997  ، والمؤبّدة في 17 أيلول 2000 .
سيم شمّاسًا إنجيليًّا ، في 17 تشرين الثاني 2002 ، عن يد كير جورج المر ، مطران الأردن ، في كنيسة دير الصابغ ، وكاهنًا ، في 17 نيسان 2004 ، بوضع يد السيّد أندره حدّاد ، مطران زحلة ، في كنيسة دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .
تلقّى دروسه الابتدائيّة (1983-1989) ، والتكميليّة (1989-1993) ، والثانوية (1993-1996) في مدرسة يسوع الملك ، للراهبات الشويريّات ، بزحلة ، ودرس صف البكالوريا – الفرع الثاني في معهد الرسل بجونية .
تابع دراساته الجامعيّة ، فدرس الفلسفة في معهد القدّيس بولس – حريصا (1998-2002) ، واللاهوت في جامعة الروح القدس بالكسليك (2002-2004) ، والحق القانوني الكنسي في جامعة الحكمة – فرن الشباك (2002-2005) ، ويتابع دراسة القانون المدني في الجامعة اللبنانيّة – الفرع الأوّل .
الشهادات التي يحملها :
البكالوريا اللبنانيّة – فرع الفلسفة ، دورة 1998 .
إجازة في اللاهوت ، من جامعة الروح القدس بالكسليك .
إجازة في القانون الكنسي ، من جامعة القدّيس بولس – الحكمة في بيروت .
يتابع دكتوراه في القانون الكنسي ، بالمراسلة ، في جامعة القدّيس يوحنّا اللاتران بروما .
المهام والخدم التي شغلها :
1999-2001 : رئيس اللجنة المسكونية لطلّاب اللاهوت في الشرق الأوسط .
2001-2002 : عضو في اللجنة الطلّابية للحوار الإسلامي المسيحي .
2003-2007 : مسجّل في المحكمة الاستئنافية البطريركيّة ، بدرجتها الأولى .
2004-2006 : مساعد معلّم الابتداء .
2004-2012 : أمين السرّ العام في الرهبانيّة .
2005-2007 : خادم رعيّة السيّدة في الجوار .
2007 : مساعد كاهن رعيّة مار الياس في الخنشارة .
2007-2008 : مساعد كاهن رعيّة القدّيس بطرس في الشوير .
2007 : عضو في لجنة تحديث كتاب العوائد الرهبانيّة .
2008 : محامي الوثاق في محكمة أبرشيّة بيروت .
2008 تشرين ، كاهن بديل موقّت لرعيّة وادي الكرم لغاية نيسان 2009 .
2009-2012 : خادم رعيّة مار سمعان العمودي – وادي الكرم .
2013-2016 : رئيس دير مار يوحنّا – الخنشارة .
يشغل ، في الوقت الحاضر ، منصب مدبّر ثالث في الرهبانيّة ، منذ انتخابه ، في 13 تمّوز 2013 ، وبالإضافة إلى ذلك ، فهو يشغل منصب رئيس قلم المحكمة الابتدائيّة الموحّدة منذ 26 أيلول 2007.
2016-2019: رئيس دير القديس باسيليوس – الأشرفية
2019-2022: أمينًا عامًا في الرهبانية
2019-2020: رئيس مركز القيامة – الروضة
2021-2023: رئيس إقليم كاريتاس المتن الرابع
2022: أصبح مدير الإكليريكية الكبرى

جوني سعادة

هو جوني بن جورج يوسف سعادة ، والدته تراز الفحل النجّار ، من مواليد زحلة في 29 تشرين الثاني 1978 ، تاريخ عماده 24 تمّوز 1979 ، دخل الرهبانيّة في 23 حزيران 1996 ، لبس ثوب الابتداء في 28 آب 1996 ودُعي أغسطينوس . أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 1997  ، والمؤبّدة في 17 أيلول 2000 ، ارتقى إلى الدرجات المقدّسة ، بوضع يد المطران يوسف الكلّاس ، متربوليت بيروت ، الذي منحه الدرجة الشمّاسية ، في السادس من كانون الأوّل 2004 ، في كنيسة القدّيس نيقولاوس بدير الصابغ ، ورسمه كاهنًا ، في 22 تمّوز 2005 ، في كنيسة دير مار الياس الطُّوَق بزحلة .
تلقّى دروسه العاديّة في مدرسة يسوع الملك للراهبات الشويريّات ، وثانوية زحلة الرسميّة ، وثانوية القدّيس يوحنّا في الخنشارة ، وحصل على شهادة البكالوريا اللبنانيّة – فرع الفلسفة ، لدورة 1999 .
أكمل دروسه الفلسفيّة في معهد القدّيس بولس – حريصا (1999-2002) ، واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس بالكسليك (2002-2005) ، ويحمل إجازة في اللاهوت (2006) .
مارس خدمته الشمّاسيّة في رعيّة الشوير ، وخدم رعيّة السيّدة في بتغرين (2005-2013) ، واهتمّ بتأمين القدّاسات والخدمة الروحيّة في دير سيّدة النّياح ، للراهبات الشويريّات ، في بقعتوتة (2005-2007) ، كما خدم رعيّة سيّدة النّياح في كفرذبيان ، وكُلّف برعاية المؤمنين ، صيفًا ، في حراجل ، وبخدمتهم في كنيسة القدّيسين يواكيم وحنّة (2005-2007 ، 2010-2013) ، وعُيّن خُوريًّا لرعيّة القدّيس أنطونيوس – المتين في 17 نيسان 2008 وبقي حتّى الخامس من تشرين الأوّل 2010 ، كذلك خدم رعايا كفرتَيه وكفرعقاب وزبّوغا من الثاني من تشرين الأوّل 2012 ولغاية العاشر من أيلول 2013 .
وفي الأشغال الديريّه وحقل التعليم ، وخلال خدمته لرعيّة بتغرين كان أستاذًا لمادّة التعليم المسيحي في الثانوية الرسميّة . واعتبارًا من العاشر من أيلول 2013 لغاية 2018 تسلّم رعيّة القدّيسة تقلا في كفرشيما، وأستاذ التعليم المسيحي في مدرسة الراهبات الشويريّات ، وقيّمًا على دير القدّيس أنطونيوس القرقفي . ثم في 2018-2021 عين من عداد جمهور الصابغ وخادم الرعايا: مار سمعان/وادي الكرم، القديس ديمتريوس/كفرتيه، النبي الياس/زبوغا، الصليب الكريم/عين القبو وسيدة النياح/كفرعقاب. في 2021-2022 انتخب رئيسًا لدير مار أنطونيوس القرقفي – كفرشيما. وفي العام 2022 أصبح خادم رعية القديس جاورجيوس – بكفيا والقديسة تريزيا – عين السنديانة وقيم لدير مار يوحنا الصابغ، بالإضافة إلى مساعد خادم رعية الشوير – ضهور الشوير في 2023.

جاورجيوس الشبّوع

هو خضر بن مطانُس حنّا الشبّوع ، والدته شكريّة حكيم ، من مواليد ربلة في الخامس من آذار 1984 ، تاريخ عماده 05 كانون الثاني 1986 ، دخل الرهبانيّة في 20 تشرين الأوّل 2003 ، لبس ثوب الابتداء في العاشر من تشرين الثاني 2003 . أبرز نذوره الموقّتة في 21 تشرين الثاني 2004 ودُعي جاورجيوس . ارتبط بالنذور المؤبّدة في 29 آب 2009 .
نال الرّسامة الإنجيليّة ، في الخامس من كانون الأوّل 2009 ، عن يد المطران يوسف الكلّاس ، متربوليت بيروت ، في كنيسة القدّيس نيقولاوس بدير الصابغ ، وارتسم كاهنًا ، في الثاني من تمّوز 2010 ، بوضع يد المطران إيسيدور بطيخة ، متروبوليت حمص ، في كنيسة مار الياس بربلة .
حاز على شهادة الدراسة الثانوية العامّة – الفرع الأدبي ، دورة 2003 بحمص ، ودرس الفلسفة واللاهوت في جامعة الروح القدس بالكسليك ، لمدّة خمس سنوات (2004-2009) ، وحصل على الإجازة في اللاهوت .
انتقل من دير سيّدة المدائح ، مقرّ الإكليريكيّة الكبرى بزوق مكايل ، إلى دير الصابغ ، وأصبح فردًا من جمهوره ، في الأوّل من أيلول 2009 ، وسُمح له أن يُكمل دراساته العليا في الجامعة الأنطونيّة – بعبدا ، كلّية العلوم اللاهوتيّة والدروس الرعائية ، اعتبارًا من العام الدراسي (2009 - 2010) ، وذلك للحصول على شهادة الجدارة (الماجيستر) في اللاهوت .
عُيّن في الثاني من تشرين الأوّل 2010 مساعدًا لكاهن رعيّة مار الياس ، ومدرّسًا للتعليم المسيحي في مدرسة القدّيس جاورجيوس في الخنشارة .
وفي 28 أيلول 2011 نُقل إلى دير مار الياس الطُّوَق في زحلة ، ليكون من عداد جمهوره ، ويعمل في الكلّية الشرقيّة ، وخلال شهر تشرين الأوّل عُيّن مساعدًا لكاهن رعيّة الراسيّة ، وفي التاسع من أيلول 2013 ، أصبح مديرًا للفرع الابتدائي في الكلّية الشرقيّة ، بالإضافة إلى مهامه السابقة ، واهتمامه ، كمرشد ، لشبيبة الروم الكاثوليك في زحلة .
عُيّن خادم رعيّة الراسية ووادي العرايش في 27 شباط 2015 ، ثمّ نُقل إلى دير سيّدة المدائح في زوق مكايل ، حيث تعيّن ، في 6 آب 2016 ، مساعدًا لرئيس الإكليركيّة الكبرى ، ومسؤولًا عن الخدمة الروحيّة عند الراهبات الباسيليّات الشويريّات في دير سيّدة البشارة لغاية 2019. ثم في:

2019-2022: مساعد خادم رعية مار الياس الراسية ووادي العرايش – زحلة ومدير فرع التكميلي في الكليَّة الشرقيَّة
2021: أصبح مدير الفرع الثانوي في الكلية الشرقية
2022: أصبح خادم رعية القديسة بربارة – زحلة

ديمتريوس صليبا

هو متري بن جورج الياس صليبا ، والدته أفدوك جميل الكعدي ، من مواليد المحيدثة في 30 أ يّار 1978 ، تاريخ عماده 29 كانون الأوّل 1980 ، دخل الرهبانيّة في 25 أيلول 2005 ، لبس ثوب الابتداء في 21 تشرين الأوّل 2005 ودُعي ديمتريوس . أبرز نذوره الموقّتة في 22 تشرين الأوّل 2006 ، والمؤبّدة في 20 تشرين الأوّل 2009 .
نال الدرجة الشمّاسيّة في الثالث من كانون الثاني 2010 ، عن يد المطران إبراهيم نعمة ، متروبوليت حمص سابقًا ، في كنيسة دير مار يوحنّا في الخنشارة ، ورُقّي إلى الدرجة الكهنوتيّة ، في 22 تشرين الأوّل 2011 ، بوضع يد المطران كيرلُّس بسترس ، متروبوليت بيروت ، في كنيسة سيّدة المعونات – غابة بولونيا .
قبل دخوله إلى الرهبانيّة مرّ في الرهبانيّة المخلّصيّة وخرج منها ، ثمّ التحق بإكليريكيّة القدّيسة حنّه في الربوة ، على اسم أبرشيّة بيروت ، ثمّ غادرها سنة 1999 ، بعد أن قضى فيها مدّة سنتين .
تابع دروسه الفلسفيّة في معهد القدّيس بولس حريصا ، وذلك من سنة (1997-1998) إلى سنة (2001-2002) ، وأتمّها بنجاح ، كما خدم في الجيش اللبناني برتبة ملازم مجنّد ، ونال شهادة تقدير وخبرة من قيادة الجيش سنة 2005 ، وخدم أيضًا ، كمتطوّع ، في الصليب الأحمر اللبناني .
أنهى دراسة اللاهوت في جامعة الروح القدس بالكسليك سنة 2009 ، وخلال مدّة دراسته انتُخب ، على سنتين ، ليترأّس تجمّع الإكليريكيات في الجامعة ، واعتبارًا من الأوّل من أيلول 2009 انتقل من الإكليريكيّة الكبرى في زوق مكايل ، وأصبح فردًا من جمهور دير مار الياس الطُّوَق في زحلة ، وعمل في الكلّية الشرقيّة في الإدارة وفي التعليم المسيحي وأمانة الصندوق ، وكذلك في مرشديّة شبيبة الروم الكاثوليك ، بصفته مساعد المرشد ، وفي 17 تشرين الأوّل 2011 تسلّم رعيّة مار مخايل – حارة التحتا ، إضافة إلى مهامه السابقة ، وكذلك أصبح قيّم دير مار الياس الطُّوَق حتّى 2013 ، وقيّم الكلّية الشرقيّة لغاية 2019 ، ومرشد الجمعيّة الخيريّة الكاثوليكيّة .
2016-2019: قيم عام وخادم رعيّة القدّيسة تريزيا في عين السنديانة
2019-2020: خادم رعية البربارة – زحلة
2020-2021: خادم رعية مار أنطونيوس – المتين ومار الياس – عين الصفصاف
منذ 2021: سافر إلى الولايات المتحدة الأميركية وأصبح خادم لرعية القديسة حنة التابعة لأبرشية نيوتن.

تابع التخصّص في مجال إدارة الأعمال في الجامعة الأنطونيّة – فرع البقاع ، وهو إلى ذلك يحمل الشهادات التالية :
شهادة البكالوريا اللبنانيّة – فرع الفلسفة ، لدورة 1998 .
شهادة الإجازة التعليمية في الفلسفة ، من معهد القدّيس بولس – حريصا 2002 .
دبلوم الدراسات العليا / تخصّص الفلسفة ، من جامعة بيروت العربيّة ، دورة بيروت الأولى 2003 .

جان بول الخولي

هو عليان بن سعد إبراهيم الخولي، والدته مريم عبد الله، من مواليد شدرا (عكّار) في 30 حزيران 1990، تاريخ عماده في السادس من كانون الثاني 1992، دخل الرهبانيّة في 12 أيلول 2008، لبس ثوب الابتداء في 24 كانون الأوّل 2008 ودُعي جان بول. أبرز نذوره الموقّتة في 19 حزيران 2010، والمؤبّدة في 19 حزيران 2016.
نال الدرجات الصغرى، في كنيسة مدرسة مار يوحنّا، في الأوّل من شهر آب 2016، ثمّ سيم شمّاسًا عن يد سيادة المطران كيرلّس بسترس، متروبوليت بيروت وجبيل، في كنيسة القدّيس نيقولاوس في دير مار يوحنّا، بتاريخ 4 شباط 2017، وعن يد صاحب السيادة المطران جاورجيوس إدوار ضاهر، رئيس أساقفة طرابلس وسائر الشمال، سيم كاهنًا في كنيسة سيّدة المعونات بولونيا بتاريخ 21 تشرين الأوّل 2017.
ثم عين خادم رعية سيدة النياح – الجوار(2018-2019). ومنذ 2019 تعيين للخدمة في أبرشية حمص وحماه ويبرود – سوريا وحاليا يخدم رعية القديسين قسطنطين وهيلانة – يبرود.

تلقّى دروسه الابتدائيّة في مدرسة القلبين الأقدسين في القبيّات. حاز على شهادة الثانوية العامّة – فرع علوم الحياة، لدورة 2008، وانضمّ إلى جمهور دير سيّدة المدائح في زوق مكايل، وهو مبتدئ، في السابع من أيلول 2009، وتسجّل في جامعة الروح القدس بالكسليك، في كلّية اللاهوت، حيث بدأ بدراسة الفلسفة واللاهوت – السنة الأولى، للعام الدراسي (2009-2010) .
أنهى المواد اللاهوتيّة، وحاز على الإجازة في علم اللاهوت في 26 حزيران 2014، كما أنهى اختصاصه في الفلسفة، وحاز على الإجازة في 15 حزيران 2015.

جيمي كفوري

هو جيمي بن وهيب أسعد كفوري، والدته ماري نعيم كفوري، من مواليد عين الصفصاف في 21 آذار 1980  ، تاريخ عماده 14 أيلول 1980، دخل الرهبانيّة في 14 تشرين الأوّل 2008، لبس ثوب الابتداء في 24 كانون الأوّل 2008. أبرز نذوره الموقّتة في 19 حزيران 2010، والمؤبّدة في 19 حزيران 2016.
سيم شمّاسًا عن يد صاحب السيادة المطران كيرلّس بسترس، متروبوليت بيروت وجبيل، في كنيسة القدّيس نيقولاوس في دير مار يوحنّا، بتاريخ 4 شباط 2017، كما منحهُ أيضًا الدرجة الكهنوتيّة في كنيسة سيّدة المعونات بولونيا بتاريخ 26 آذار 2017.
تلقّى دروسه الأوّليّة في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين بالمروج، وفي معهد عجلتون الفنّي، ثمّ في معهد الدكوانه الفنّي، ونال شهادة البكالوريا الفنيّة – اختصاص العلوم التجارية، لدورة 1999، ثمّ شهادة الامتياز الفنّي – اختصاص الإدارة والتسويق، لدورة 2003، وقد حصل على شهادة، بدرجة بكالوريوس، في إدارة الأعمال – التسويق والإعلان، من معهد سي. أند. إي أميركان يونيفرسيتي – سد البوشرية، سنة 2008، ومن عام 2000 لغاية عام 2008 عمل في عدّة شركات، وأدّى خدمة العلم في التجنيد الإجباري عامي 2003 و2004، عاش، في طفولته، خبرة مع فرسان العذراء والطلائع في كنيسة الرعيّة، وخدم في الصليب الأحمر اللبناني، كمتطوّع، لمدّة سنتين.
أكمل دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس بالكسليك، خلال الأعوام (2009-2014)، ونال الإجازة في اللاهوت.
انتقل إلى دير الصابغ، خلال شهر أيلول 2014، وأصبح من عداد جمهوره، وبدأ بمتابعة التخصّص في مجال تنشئة المنشّئين، في الجامعة الأنطونيّة. بعدها تولى المهام التالية:
2019-2021: قيم في دير مار يوحنا الصابغ ومساعد معلّم المبتدئين
2021-2022: خادم رعية القديسة تقلا – كفرشيما وقيم لدير القرقفي
2022-2023: قيم في الكلية الشرقية وتأمين الخدمة الروحية في الكنيسة اليسوعية – زحلة
2023: أصبح من عداد جمهور دير القرقفي

باسيليوس كنعان

هو البيرتو بن روبير كنعان، والدته مارلين عون، من مواليد كفرشيما في 13 كانون الثاني 1992، تاريخ عماده 11 تشرين الأوّل 1992، دخل الرهبانيّة في الثامن من أيلول 2010، لبس ثوب الابتداء في 23 تشرين الأوّل 2010 ودُعي باسيليوس، وقضى سنة الابتداء في دير سيّدة المدائح بزوق مكايل. أبرز نذوره الموقّتة، في 29 تشرين الأوّل 2011، في دير مار أنطونيوس القرقفي في كفرشيما، والمؤبّدة في 28 تشرين الثاني 2017.
نال الدرجة الشمّاسيّة في 28 آب 2018، عن يد سيادة المطران جاورجيوس إدوار ضاهر، رئيس أساقفة طرابلس وسائر الشمال، في كنيسة القدّيس نيقولاوس في دير مار يوحنّا الصابغ في الخنشارة، ورُقّاه أيضًا إلى الدرجة الكهنوتيّة، في 15 أيلول 2018، في كنيسة دير القدّيس أنطونيوس القرقفي في كفرشيما.
ثمّ تولى المهام التالية:
2018-2019: تأمين الخدمة الروحية لراهبات دير سيدة البشارة في الزوق
2019-2020: قيم في الكلية الشرقية ومعلم التعليم المسيحي
2020-2022: خادم رعية القديس جاورجيوس – بكفيا
ومنذ شباط 2023: سافر إلى سويسرا لمتابعة دراساته العليا وهو يقيم حاليًّا ضمن أبرشيَّة لوزان، جنيف وفريبورغ (Lausanne, Geneve et Fribourg) ، ويتابع الدكتوراه (Doctorat en theologie spirituelle) في جامعة فريبورغ – سويسرا (Universite de Fribourg-Suisse). وانضم لمساعدة خادم رعية في الكنيسة اللاتينية.

تلقّى دروسه الأوّليّة والتكميليّة في مدرسة القدّيس مكسيموس، للراهبات الشويريّات، في كفرشيما، ثمّ في مدرسة كفرشيما بدير القرقفي، وأخيرًا في ثانوية الحَدَث الرسميّة. نال شهادة في الكومبيوتر سنة 2004، وتابع دورة تنشئة أساسية لتدريب وإعداد مرافقين، سنة 2007، من الحركة الرسوليّة العالمية للأولاد «ميداد»، وحصل على شهادة الثانوية العامّة – فرع الآداب والإنسانيات، لدورة 2010، أنهى دراسة الفلسفة واللاهوت، في جامعة الروح القدس بالكسليك، وهو يُتابع دروسه في سويسرا لنيل شهادة الدكتورا في اللاهوت الروحيّ.

جبرائيل القايد

هو عاطف بن عدنان القايد، والدته سهام القبلان، من تبنه (درعا)، مواليد دمشق في 27 تشرين الأوّل 1986، تاريخ عماده 27 تشرين الأوّل 1988، دخل الرهبانيّة في 19 شباط 2011، لبس ثوب الابتداء في الثاني من تشرين الأوّل 2011، وقضى سنة الابتداء في دير سيّدة المدائح بزوق مكايل. أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 2013، والمؤبّدة في 28 آب 2019.
نال الدرجة الشمّاسيّة في 10 تشرين الثاني 2020، عن يد سيادة المطران جاورجيوس إدوار ضاهر، رئيس أساقفة طرابلس وسائر الشمال، في كنيسة دير القدّيس أنطونيوس القرقفي في كفرشيما، ورُقّي إلى الدرجة الكهنوتيّة، عن يد سيادة المطران جورج بقعوني، متروبوليت بيروت وجبيل، في 10 نيسان 2021، في كنيسة القدّيس نيقولاوس في دير مار يوحنّا الصابغ في الخنشارة.
ثم في 2021-2022 عين قيّم لدير مار يوحنا الصابغ وخادم رعية القديسة تريزيا – عين السنديانة. ومنذ 2022 أصبح قيم في الإكليريكية الكبرى ومسؤول عن تأمين الخدمة الروحية لراهبات دير سيدة البشارة في الزوق.

وأنهى دراسة الفلسفة واللاهوت، في جامعة الروح القدس بالكسليك.

ثيودور نصر

هو بسام بن جوزيف نصر ، والدته جورجات نصر ، من مواليد الجديدة في تشرين الثاني 1978  ، تاريخ عماده 24 أ يّار 1979 ، دخل الرهبانيّة في العاشر من كانون الثاني 2007 ، لبس ثوب الابتداء في 15 شباط 2007 ودُعي ثيودور . أبرز نذوره الموقّتة في 13 حزيران 2008 ، في دير زحلة ، والمؤبّدة في السابع من حزيران 2014 .
قبل دخوله إلى الدير خدم في سلك الجيش اللبناني ، وكونه يميل إلى الأعمال اليدوية ، اختار أن يبقى أخًا عاملًا ، وبقي يخدم في دير الصابغ ويؤمّن الخدمة لمقام الرئاسة العامّة ، حتّى 30 أيلول 2013 ، حيث انتقل إلى دير القرقفي في كفرشيما ، وخدم فيه لغاية 2021 .

ومنذ آب 2021، أصبح من عداد جمهور مار يوحنا الصابغ – الخنشارة

بيير بردقجي

هو بيير بن أنطوان بردقجي ، والدته جورجيت صليبا ، من مواليد حلب في 12 آب 1966 ، تاريخ عماده 06 كانون الثاني 1967 ، دخل الرهبانيّة في العاشر من أ يّار 2008 ، لبس ثوب الابتداء في الثامن من أيلول 2008 . أبرز نذوره الموقّتة في العاشر من تشرين الأوّل 2009 ، والمؤبّدة في 11 تشرين الأوّل 2015 .
عاش فترة بسيطة من حياته في فنزويلا ، ثمّ انتقلت العائلة واستقرّت في زحلة ، وعمل في أكثر من مضمار عمل .
تابع دراسة بعض المواد اللاهوتيّة في معهد التثقيف الديني العالي ، التابع لأبرشيّة أنطلياس المارونية .
منذ ارتباطه بالنذور الموقّتة ، عاش الأخ بيير في دير الصابغ ، واهتمّ بأمور الكنيسة وبتأمين حاجات الدير لغاية 2018 . وفي منذ 2018 انضم إلى عداد جمهور دير القيامة، وخلال (2018-2022) عين قيّم دير القيامة – شبروح.

ميشال البغدادي

هو ميشال بن جوزيف البغدادي، والدته ماري النجّار، من مواليد زحلة، في الثاني من شباط 1980، تاريخ عماده 14 أيلول 1980، دخل الرهبانيّة في 19 أيّار 2014، لبس ثوب الابتداء في 23 أيّار 2015. أبرز نذوره الموقّتة في 18 شباط 2017.
حاز على شهادة البكالوريا اللبنانيّة – فرع الرياضيّات، لدورة العام 1999، وعلى شهادة الامتياز الفنّي – اختصاص الإلكترونيك، لدورة العام 2002، ثمّ على شهادة الإجازة الفنّية – اختصاص الإلكترونيك: فرع الاتصالات، لدورة العام 2004.

بطرس الخوري

هو بطرس بن ميخائيل الخوري، والدته شهله العيسى، من مواليد ربلة، في 26 كانون الثاني 1998، تاريخ عماده 29 تمّوز 2000، دخل الرهبانيّة في 20 تشرين الثاني 2016، لبس ثوب الابتداء في 21 آب 2017. أبرز نذوره الموقّتة في 29 آب 2018.

يوسف سلّوم

هو يوسف بن الياس سلّوم، والدته جميلة فارس، من مواليد ربلة، في 26 تمّوز 1990، تاريخ عماده 27 تشرين الأوّل 1990، دخل الرهبانيّة في الأوّل من أيلول 2017، لبس ثوب الابتداء في 25 أيلول 2018. أبرز نذوره الموقّتة في 22 شباط

أوغسطينوس سماحة

هو غدي بن بيار سماحة، والدته جينان أسمر، من مواليد الخنشارة، في الثالث من حزيران 1997، تاريخ عماده 19 نيسان 1998، دخل الرهبانيّة في الثاني من تشرين الأوّل 2019، لبس ثوب الابتداء في السابع من أيلول 2020، ودُعي أوغسطينوس. أبرز نذوره الموقّتة في 14 أيلول 2021.

إيلي بيار سمعان
هو الياس بن موريس سمعان، والدته سهى عبيد، من مواليد الدمينة الشرقيّة، في 10 آب 1998، تاريخ عماده السابع من أيار 1999، دخل الرهبانيّة في الثالث من تشرين الأوّل 2019، لبس ثوب الابتداء في السابع من أيلول 2020، ودُعي إيلي بيار. أبرز نذوره الموقّتة في 14 أيلول 2021.

أنسطاسيوس مزهر

هو إيلي بن طانوس مزهر، والدته هدى داميانوس، ماروني، من مواليد كفرحونة، في 21 حزيران 1986، تاريخ عماده 20 تمّوز 1987، دخل الرهبانيّة في الثالث من آب 2020، لبس ثوب الابتداء في السابع من أيلول 2020، ودُعي أنسطاسيوس. ترك الابتداء من تلقاء نفسه، بموافقة الرئيس العام، لارتباطه بالتعليم، ثمّ عاد وٱبتدأ ثانية بتاريخ 15 تشرين الأوّل 2021. أبرز نذوره الموقّتة في 15 تشرين الأوّل 2022.
أنهى دروسه الفلسفيّة واللاهوتيّة في جامعة الروح القدس بالكسليك عام 2010. كان راهبًا مخلصيًّا حتى عام 2008. إرتسم شمّاسًا مساعدًا عن يد صاحب السيادة كيرلّس بسترس، متروبوليت بيروت وجبيل، في كنيسة سيّدة الحماية سنّ الفيل، بتاريخ الأوّل من تشرين الأوّل 2017.

إيليّا كاسوحة
هو إيليّا بارز بن حسن كاسوحة، والدته سمر لويس، من مواليد القصير، في الأوّل من كانون الثاني 2002، تاريخ عماده 29 تمّوز 2004، دخل الرهبانيّة في 14 كانون الأوّل 2020، لبس ثوب الابتداء في 15 تشرين الأوّل 2021، ودُعي إيليّا. أبرز نذوره الموقّتة في 15 تشرين الأوّل 2022.

جاورجيوس صليبا

هو جورج بن بولس صليبا، والدته كاتيا صليبا، من مواليد بتغرين، في 20 كانون الثاني 1997، تاريخ عماده 19 تمّوز 1997، دخل الرهبانيّة في 9 أيّار 2021، لبس ثوب الابتداء في 15 تشرين الأوّل 2021، ودُعي جاورجيوس. أبرز نذوره الموقّتة في 15 تشرين الأوّل 2022.

ثيوفيلوس لاماتينا

هو دانيلو فيليبّو بن فينصينزو لاماتينا، والدته روزاريا كانديدو، لاتينيّ، من مواليد باليرمو (صقلية) في إيطاليا، في 5 أيّار 1995، تاريخ عماده 25 حزيران 1995، دخل الرهبانيّة في 28 تشرين الأوّل 2022.

استفانوس سماحة

هو جورج بن فادي سماحة، والدته ريتا أبو منصور، من مواليد بتغرين، في 15 تشرين الأوّل 1999، تاريخ عماده 6 كانون الثاني 2000، دخل الرهبانيّة في الأوّل من تشرين الثاني 2022.